"وقيمة الفن أنه يرفع مألوفنا إلى مستوًى من الجمال نزداد به لذة واستمتاعًا، بل نزداد به فهمًا ووجدانًا"
المؤلفون > سلامة موسى > اقتباسات سلامة موسى
اقتباسات سلامة موسى
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات سلامة موسى .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
"وقد احتجت إلى أن أوضح أن السعادة، كما ينشدها الجمهور، إنما هي في أغلب الأحيان ذهول وتبلد، أو استرسال في العواطف الحيوانية التي تحركها غرائزنا السفلى، وإن هذه السعادة ليست جديرة بإنسان راقٍ يرتفع إلى أن يجعل من حياته فنًّا."
-
جميل جداً راقت لي
,
مشاركة من Mohammed Khalid ، من كتابالعقل الباطن
-
واقترح «ماركس» علاجًا لذلك وهو أن تُلغِي الحكومة حقَّ الامتلاك الفردي. فتمتلك هي بواسطة مجالسها المحلية والبرلمانية كل موارد الثورة الإنتاجية مثل الأراضي والمناجم والمعامل،
مشاركة من Ammar Adel ، من كتابالاشتراكية
-
غرض الاشتراكية أن يتساوى الناس في فرصة الإثراء والسباق في ميدان الأعمال. وليس غرضها أن تساوى بينهم في المكافأة
مشاركة من Ammar Adel ، من كتابالاشتراكية
-
ومن اعتراضات الأغبياء القول بأن دعاة الاشتراكية متذبذبون في مبادئهم، يجمعون المال لأنفسهم ويريدون حرمان الأغنياء منه. وهذا هراء محض. فالاشتراكي يرى أن أثمن شيء في العالم الآن، كالعلم والراحة والصحة، بل والمسكن والخبز، متوقفة على المال
مشاركة من Ammar Adel ، من كتابالاشتراكية
-
وكما أن الأحلام والخواطر تخفف من ضغط العواطف المكبوتة كذلك الأدب يخفف منها ويتسامى بها أحيانًا إلى ما يرفع القارئ، وهو لا يستطيع ذلك إلا إذا كان له الحق في أن يمس الأشياء التي يمسها كل إنسان منَّا في سريرة قلبه
مشاركة من Ashwag 44 ، من كتابالعقل الباطن
-
العقل الباطن يختزن ذكرياتنا لكيلا تعوق العقل الواعي في عمله ثم يقدمها لنا عند الحاجة.
مشاركة من Mufleh Mohammed ، من كتابالعقل الباطن
-
ننسى معظم أحلامنا لأن العقل الواعي يكبتها عند اليقظة؛ لأنها تنافي أغراضه ومسالكه كما تنافي الواقع الذي يعرفه هو؛ ولذلك فإن أحسن الأوقات لاستذكار الحلم هو تلك الفترة التي بين النوم واليقظة حين يكون العقل الواعي ما يزال في غفوته لم ينتبه تمام الانتباه.
مشاركة من Mufleh Mohammed ، من كتابالعقل الباطن
-
ما من خطأ نخطئه يكون سببه النسيان إلا وله أصل في عقلنا الباطن.
مشاركة من Mufleh Mohammed ، من كتابالعقل الباطن
-
رائع
مشاركة من نادر غريبة ، من كتابالأدب الإنجليزي الحديث
-
وأخيرًا هل نستطيع أن نقول إن الرجل المثقف هو الذي يجعل حياته ثقافته،أو ثقافته حياته، يؤلف بين الأثنتين ويمزجهما،ولكن ليس كمزج الزيت بالماء،وإنما كمزج الأكسجين بالأيدروجين حتى يخرج منهما مركب جديد هو الماء؟
مشاركة من Ghadeer Ahmed ، من كتابمحاولات
-
إن الإصلاح الذي نسمع عن قيام وسقوط وزارات من أجله في أوروبا الآن يسير في سبل اشتراكية أو شبيهة بالاشتراكية. فإن الاشتراكيين قد قبضوا على زمام الفكر السياسي الأوروبي. وإن لم يقبضوا بعد على مقاليد الحكومات. فترى الأحزاب المحافظة، أو الحرة، أو غير ذلك، لا تفكر إلا في الإصلاح إلا وتتجه نحو الاشتراكية رغم أنفها. لأن الاشتراكية نتيجة لازمة لنظامنا الاقتصادي الحاضر، حتى قال «ماركس»: «لا تجهدوا أنفسكم في الدعوة إلى الاشتراكية لأنها آتية بعد هذا النظام كما يأتي الليل بعد النهار».
فأول إصلاح اتجهت إليه أنظار السياسيين هو التعليم المجاني الإلزامى الابتدائي. وهو مبني على فكرة أن الناس يجب أن يتساووا في الحصول على كل شيء من التَّنَوُّرِ ينفعهم في حياتهم، لا يمتاز في ذلك غني على فقير. وقد عم هذا الإصلاح كل أوروبا تقريبًا الآن. ولكن الاشتراكيين يطلبون تعميم التعليم الثانوي والعالي بحيث يمكن لكل فرد أن يُظهر كفاءاته ويستفيد بها مهما كان فقيرًا. وقد نالوا شيئًا من رغبتهم هذه في ألمانيا حيث أصبح بعض التعليم الثانوي إلزاميًّا ومجانيًّا. وفي فرنسا الآن يُعتبر التعليم الثانوي والعالي مجانيًّا تقريبًا لرخص أجر التعليم ولا تكتفي الآن بلدية لندن بتعليم الأطفال بل تقدم لهم الغذاء الكافي عندما تجد أن فقر عائلاتهم يحول دون تغذيتهم.
مشاركة من مصطفى باسم ، من كتابالاشتراكية
-
إن جمع المال يحتاج إلى أشياء كثيرة، من خراب الذمة وموت الضمير وضعف الإحساس. والذين يبذون أقرانهم في جمعه بهذه الوسائل يبرهنون على حطة طبائعهم. ومع ذلك فهم الذين يتيح لهم بأنسال النسل في الأمة، في حين أن غيرهم من الذين يترفعون عن جمع المال بهذه الوسائل يعيشون فقراء عزبًا، فيبيدون من الأمة وينقرضون مع رفعة طبائعهم. وفي ذلك من الخسارة على الأمة ما فيه؛ لأن كل نظام عمراني يجب أن يكون غرضه قبل كل شيء آخر إيجاد نسل أحسن وأصلح من الأبوين، بحيث تتتابع الأجيال فيفضل كل جيل سابقه.
مشاركة من مصطفى باسم ، من كتابالاشتراكية