المؤلفون > بول أوستر > اقتباسات بول أوستر

اقتباسات بول أوستر

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات بول أوستر .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

بول أوستر

1947 الولايات المتحدة


اقتباسات

  • تعلّم ألّا يرغب في أيّ شيء بشدّة.

    مشاركة من Manal Hussain ، من كتاب

    اختراع العزلة

  • تخليت عن سعيي لأن أكون أحدا ، كان هدف حياتي انتشال نفسي من محيطي ، وأن أعيش في مكان لا يؤذيني فيه شيء بعدها

  • أجل ، هناك أشياء كثيرة أنا خجلة من قيامي بها . في أوقات ما تبدو حياتي لا شيء سوى سلسله من الندم ، من الخيارات الخاطئة ، من الأغلاط المتعذرة الإلغاء . وهذه هي المشكلة حين تبدأ بالتأمل في الماضي . ترى نفسك كما كنت ، وتنفر

  • إن كنت ترغب في البقاء هنا ، فيفترض فيك أن تكون قادرا على تناسي مسألة المبادئ

  • ❞ يمكننا القول بأنّ لكل قارئ قراءة مختلفة لكتاب ما عن أي قارئ آخر. أنت تأتي لذلك الكتاب ولديك حياتك ومعرفتك الخاصة، لديك ماضيك وتجاربك ووجهة نظر معينة حيال أي شيء،

    ⁠‫لذلك تقرأ الكتاب بطريقة ما، فيما يقوم قارىء آخر بقراءته بطريقة ❝

    مشاركة من Koky M. Gaber ، من كتاب

    كيف أصبحت كاتبًا!

  • لديّ اهتمام خاصّ بالكتب التي تحوي فجوات ومساحات فارغة ليقوم القارىء بملء الشواغر أثناء قراءة النص.

    مشاركة من أماني هندام ، من كتاب

    كيف أصبحت كاتبًا!

  • يجب أن تُبقي عينيك مفتوحتين، وهذه هي مَهمة الكاتب؛ أن يُبقي عينيه مفتوحتين.

    مشاركة من أماني هندام ، من كتاب

    كيف أصبحت كاتبًا!

  • حين تقرأ كتابًا ما، فليس هناك أحد غيرك، أنت والمؤلف فقط. حين تتأمل في لوحة، فقد يكون بمعيتك عشرات الأشخاص، يقفون أمام اللوحة في اللحظة نفسها يتأملون ويقرأون العمل الفني، الأمر نفسه عندما تذهب لمشاهدة مسرحية، هذا حدث جماهيريّ، والفيلم في السينما حدث جماهيريّ، وكذلك عروض الرقص، أو أيّ شيء آخر تتم مشاركته مع أشخاص آخرين. خلاف كلّ ذلك، فإنّ قراءة الكتب هي فعل فردي، لذلك في اعتقادي، لا يمكن استبدالها بفنّ آخر، وأعتقد بشدّة، أنّ الكتاب هو المكان الوحيد الذي يلتقي فيه غريبان، مع كل تلك الحميمية المطلقة. لا مكان آخر يمكن أن يشهد شيئًا كهذا.

    مشاركة من Kesmat Khaled ، من كتاب

    كيف أصبحت كاتبًا!

  • أريد لهذه الكلمات أن تتلاشى، إن صحّ القول، في الصمت الذي جاءت من رحمه. وألا يبقى شيء سوى ذكرى حضورها كدليل دامغ على أنها كانت هنا في لحظة من اللحظات، ولكنها لم تعد كذلك بعد الآن. وأنّ هذه الكلمات، وخلال عمرها القصير، لا يبدو أنها كانت تُعبّر بوضوح عن أيّ شيء محدّد، بقدر ما هي الشيء الذي يحدث نفسه. وفي الأثناء، ثمة جسم معيّن كان يتحرّك في فضاء معيّن، وأنّ هذه الكلمات تظلّ تتحرك مع كل شيء يتحرّك

    مشاركة من Kesmat Khaled ، من كتاب

    كيف أصبحت كاتبًا!

  • أريد لهذه الكلمات أن تتلاشى، إن صحّ القول، في الصمت الذي جاءت من رحمه. وألا يبقى شيء سوى ذكرى حضورها كدليل دامغ على أنها كانت هنا في لحظة من اللحظات، ولكنها لم تعد كذلك بعد الآن. وأنّ هذه الكلمات، وخلال عمرها القصير، لا يبدو أنها كانت تُعبّر بوضوح عن أيّ شيء محدّد، بقدر ما هي الشيء الذي يحدث نفسه. وفي الأثناء، ثمة جسم معيّن كان يتحرّك في فضاء معيّن، وأنّ هذه الكلمات تظلّ تتحرك مع كل شيء يتحرّك

    مشاركة من Kesmat Khaled ، من كتاب

    كيف أصبحت كاتبًا!

  • فإن غرابة الشعور بأنّك تُجَوَّف هكذا من داخلك كانت تَعْلَق لساعات لاحقة، ولم يكن شعورًا جيدًا، لكنه لم يُخِفْكَ ولم يُزْعِجْك، وبقَدْر ما تعرف فلم يكن يوجد أي سبب يمكن تعرُّفه، لا الإجهاد مثلًا، ولا الإرهاق الجسدي، ولم تملك هذه الهُنَيْهات في غداتها ورواحها عليك أيّ نمط، إذ كانت تحدث سواء أكنت وحدك أم مع الناس كان إحساسًا عجيبًا بأنك غطَتَّ في النوم وعيناك مفتوحتان، ولكن تظل عارفًا في الوقت نفسه أنك مستيقظ، واعيًا بمكانك، ولكنك بنحوٍ ما لستَ في المكان الذي تظنه ألبتة، كأنك تَعُومُ خارج نفسك، كأنك شبَحٌ بلا وزنٍ ولا مادّة، كأنك صَدَفَةٌ غير مسكونة من اللحم

    مشاركة من أماني هندام ، من كتاب

    تقرير من الداخل

  • ولمّا كنتَ تشعر بذاتيّتك تقطُر منك شيئًا فشيئًا، كنتَ تمشي متجوِّلًا في حال من التصدُّع الذهني المشدوه، غير واثق إن كنتَ في اليوم الفائت أو القادم، ولا واثقٍ إنْ كانَ العالم قُدَّامك حقيقيًّا أو من نسجِ خيالِ شخص آخر.

    مشاركة من أماني هندام ، من كتاب

    تقرير من الداخل

  • ففي هذه الأرض علَّمتَ نفسك كيف تكون وحيدًا، وليس لذهن المرء أن يجري حرًّا طليقًا إلا عندما يكون وحيدًا.

    مشاركة من أماني هندام ، من كتاب

    تقرير من الداخل

  • تتكون العبقرية من 1% من الإلهام، و99% من العَرَق

    مشاركة من أماني هندام ، من كتاب

    تقرير من الداخل

  • تساءلتَ مع نفسك لِمَ على هؤلاء الناس أن يعيشوا بأقلّ القليل، وبأقل من ما عشتَ عليه أنت كثيرًا، أنت الهانئ والمستريح أيما استراحة في منزلك الوَثِير الواقع في الضواحي، وهم في غُرَفهم القاحلة بأثاثها الخَرِب أو المحتوية بالكاد على شيء منه.

    مشاركة من أماني هندام ، من كتاب

    تقرير من الداخل

  • فإنك لم تَحْتَجْ إلا إلى أن ترفع رأسك وتنظر من حولك حتى تدرك أن العالم لم يكن عادلًا، وأن بعض الناس عانى أكثر من غيره، وأن كلمة مُسَاوٍ كانت في واقع الأمر نسبيةً

    مشاركة من أماني هندام ، من كتاب

    تقرير من الداخل

  • في آخر المطاف، شئتُ أمْ أبيْتُ، أدركتُ كلّ الإدراك أنّ ميك كان له شيءٌ أكثرُ من الحظّ، كان شخصا يجترحُ حظّه الخاصّ .

    مشاركة من Re ، من كتاب

    تباريح العيش: سيرة الشباب

  • أُسْلِمَ أمْرَ هذه التجربة المُؤلمةِ للنّسْيان

  • وإذْ يبلُغُ المرءُ مرحلةً مُعيّنةً من حياته، فإنّه يُدرك أنه يقضي أيامه في صُحبة الموتى، بقدر ما يقضي أيّامَه في رُفقة الأحْياء .

  • حين نكون في البحر ينْصَرِم الزمن بطريقةٍ مغايرةٍ