اقتباسات شيرين سامي

لطالما كانت الفضفضة لأحدهم علاجًا.

قد أتفهم مشاعر الحزن والقهر عند النهايات، لكن لا أفهم أبدًا لماذا وكيف يتغير الإنسان في النهاية لآخر لا يشبهه، كيف يأتي بهذا الجديد، أو كيف كان يخبئه؟

‫مشيت صوب رجل ظننته بيتي، ممتلئ بقطع ظننتها اختياري. قبَّلت طفلين ينادياني: «مامي»، ونفسي تردد: «كيف ومتى أتيتما؟».

"لا أحتاج لأحد و لا أغفر لأحد . كل ما في لن يمنعني من التعرف على الجزء الكافي مني الذي يمكنني أن أتخذ قرارًا. حتى لو ابتلعني هذا القرار "

" لو لم يكن حقيقيًا لما كنت بحاجة للاستغناء عنه ..و عن حياتي التي ارتبطت به . نحن لا نستغني عن الوهم ..يتركنا بخفة أو بثقل دون أن تتغير حياتنا و نحتاج أن نولد من جديد ."

دخل الى المقهى فوجدها تقرأ كتاب (الأسود يليق بِك) و من يومها و هو يرتدي اللون الأسود لعله يلفت انتباهها

حياتي القديمة نفدت بطاريتها، لا أملك القدرة على شحن جسدي وقلبي من جديد. من قال إننا نرى بفعل المعرفة، كلما عرفت شعرت بالضباب يتكاثف حولي .‏

" أنت لا تعرف أبدًا شعور الكاتب عندما ينكسر قلمه ، نستطيع أن نداوي كسر القلب بالقلم ، لكن كيف نداوي كسر القلم ؟ "

" الأولاد يكبرون بالفطرة لكن يتعرفون إلى الأشياء بالتجربة ، و أنا لم أسمح لهم كما لم أسمح لنفسي بالخوض في التجارب "

" أنا بحاجة إلى صديق أعمى و أصم أحدثه عن كل شيء ، أعتقد أنني بحاجة إلى أن أكتب "

⁦❤️⁩⁦❤️⁩

ابنتكِ ايضًا تصنع الفخاخ يا أمي.

كلاهما يريدني أن أرى الكون بعينيه. كل من أحبني خبَّأني، علَّقني فوق قصيدة أو بين طيات رواية، جعلني ملهمة حيَّة فوق ورق ميت.

نايمه مريضه ايش فيها

حياتهما كلها مركب تسير بصعوبة في بحور الأمور التقليدية بعيدًا عن أي هواية أو اطلاع، الاطلاع كان يرعبهما ويشعرهما أن الخطر يقترب، خطر التفكير، خطر الالحاد أو التحرر أو الشذوذ عن كل القواعد الموضوعة بعناية منذ أزمنة مضت