اقتباسات سعود السنعوسي

و الخوف هو الشعور الذي لم اكن اعرفه قط بعد رحيل والدتي. بعد ن انتزعتها اظافر الايام بلا رحمة من بستان الحياة .بعد ان تزوجت اليتم الذي انجب لي ابنتي الكبرى وحدة و ابني الصغير حزن . هما كل ما تبقى لي في هذه الحياة .ابناي اللذان لا تحلو لهما الحياة من دوني . و اللذان لا يستغنيان عني لحظة واحدة.

سجين المرايا صفحة 26

" الموت هو العلامة الأولى للحضارة الأوربية عند إدخالها إلى المحيط الهادي "

بعد أن تزوجت اليُتم الذي أنجب لي ابنتي الكبرى وحدة وابني الصغير حزن، هما كل ما تبقى لي في هذه الحياة وفي هذا المنزل الفسيح. ص٢٦

قد يكون الغياب شكل من اشكال الحضور

الله اكبر انا تائه في اذني اليمين صوت الاذان وغي انفي رائحة المعابد و ها انا الان في المسجد ماذا افعل

كل شيئ يمكن ان يكون صدفي سوى الحب فهو قدر

قراءت ماقراءت منه واكتفيت من سذاجة المؤلف والسرد الرخيص المسئ لثقافة مجتمعنا العربي وتعاليم ديننا الحنيف وان كانت رواية فهي تجسد صورة قريبة للواقع

ماني عارفه كيف اقراها جديده انا كيف مافتحت معي

الروايه ؟

كل شيء يحدث بسبب ،ولسبب.

لم أؤمن يوماً بالحب من أول نظرة ، ولكن يبدو أني وقعت به من أول .. نبرة !

لا استطيع قراءة الكتاب هنا ؟

ليش روايه م متوفرة ف تطبيق

أجابه البدر بأنه لا يرى شيئا رغم النور الذي يرسله إلى كل مكان لأنه في الحقيقة لا يملك بصرا بهت شهاب غير مصدق بأن الجرم السماوي الجميل رغم كل النور الذي يعكسه لمن حوله لا يستطيع الرؤية و لأنه أعمى,صار يجد ذاته في إنارة الطريق للآخرين

يختفي الناس في بيوتهم , خشية رصاصات رجال الأمن, المشروعة

يموت أحدهم ليعيش الآخر

“أنتم لا تبكون موتاكم، أنتم تبكونكم بعدهم. تبكون ما أخذوه برحيلهم. يخلفونكم بلا جدار تتكئون عليه، وأمك حِصَّة جدارٌ، رغم تصدعاته، كان متأكم الآمن. ترك غيابها غصة في حلوقكم، لا أنتم قادرون على لفظها ولا على ابتلاعها.”

هكذا كانت الوجوه و الأصوات تستدعي نفسها مع كل دولة يشار إليها في خبر

تتشكل في مخيلتي صور لعادة كانت اجتماع الناس حول ضحايا الشجارات أو الحوادث بدافع الفضول أو المساعدة أو التصوير بواسطة كاميرات هواتفهم المحمولة أما والحالة هذه فلا رغبة لأحد بتوريط نفسه بشيء والدتي كانت تقول دائما : من خاف سلم أما أمي حصة فتكره الخوافين سلمت الأولى ماتت الأخيرة

بعض المشاعر تضيق بها الكلمات فتعانق الصمت.

إن كنت تقرئين ما أكتب ، أرجوكِ، عودي لأسمعك كلمة طالما أردت قولها ..

أحبك..

هوزيه ميندوزا

هناك مثل فرنسي يقول ( إن الشيطان يكمن في التفاصيل)وأكن دعك من الفرنسيين واسمع ماأقول :إن الملائكة تكمن في التفاصيل نفسها. فإذا وجدت الملائكةكف عن الخوض في تفاصيلها كي لا تجد الشيطان كامنا فيها وابحث عن الملائكة في تفاصيل الشيطان مني كان ماثلا أمامك

ها انا اسجل هدفاً جديداً في مرماي الاخر ...