المؤلفون > ريتشارد داوكنز > اقتباسات ريتشارد داوكنز

اقتباسات ريتشارد داوكنز

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ريتشارد داوكنز .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • الكتاب جميل جدااا ولكن هو الكتاب الوحيد للكاتب ع للتطبيق

    نتمني اضافه باقي اعمال الكاتب

  • وأملي أن توافقوا على أن الحقيقة تنطوي على سحر خاص بها. إن الحقيقة أكثر سحرًا بالمعنى الأفضل والأكثر إثارة للكلمة من أي أسطورة أو لغز مصنوع أو معجزة. للعلم سحره النابع منه: إنه «سحر الواقع».

  • فلا يزال هناك الكثير من الغموض الكثيف ومن غير المحتمل أن نتمكن تماما من الكشف عن كل الأسرار التي تكتنف كوّنًا بهذا الحجم الهائل مثل كوّننا، لكن ونحن مسلحون بالعلم نستطيع على الأقل طرح أسئلة تتسم بالمعقولية، وتنطوي على معنى حول الكون، ونتعرف على الإجابات ذات المصداقية عندما نجدها.

  • نقول إن المشهد «سحرٌ خالصٌ» ونحن مقطوعو الأنفاس من البهجة. ولعلنا نستخدم الكلمة ذاتها لنصِفَ غروب شمس بديع، أو منظرا طبيعيا لجبال شاهقة، أو قوس قزح في مواجهة سماء داكنة. بهذا المعنى، تعني كلمة «ساحر» ببساطة التحرك العميق، الانتعاش: شيء ما يمنحنا قشعريرة، شيء ما يجعلنا نشعر أننا أحياء على نحو أكثر عمقا.

  • بالعودة إلى المتنورين من الأساقفة وعلماء اللاهوت، سيكون من أطيب الأمور لو أنهم بذلوا جهدا أكثر قليلا في الكفاح ضد الهراء المضاد للعلم الذي يستنكرونه. هناك عدد بالغ الكثرة من الوعاظ، الذين يوافقون على أن التطور حقيقي وأن آدم وحواء لم يوجدا قط، ولكنهم مع ذلك يرتقون المنبر في سعادة ويذكرون في مواعظهم بعض أمر أخلاقي أو لاهوتي عن آدم وحواء من غير أن يذكروا ولا لمرة واحدة أنه لا ريب أن آدم وحواء لم يوجدا قط بالفعل! وإذا ووجهوا بتحدٍّ، فإنهم سيحتجون بأنهم إنما يقصدون معنى "رمزياً" على نحو خالص، ربما شيئاً يتعلق "بالخطيئة الأصلية"، أو فضائل البراءة. وربما يضيفون في تهافت أن من الواضح أنه لا يوجد أحد يبلغ به الغباء أن يأخذ كلماتهم بمعناها الحرفي. ولكن هل يعرف أفراد أبرشيتهم ذلك؟ كيف يُفترض لشخص يجلس على مقعد الكنيسة أو فوق سجادة الصلاة أن يعرف أي جزء من الكتاب المقدس عليه أن يأخذه حرفياً، وأي جزء يأخذه رمزياً؟ هل من السهل حقاً أن يخمن ذلك مرتاد الكنيسة غير المثقف؟ سنجد في حالات بالغة الكثرة أن الإجابة هي بوضوح لا، وأي فرد يمكن أن يغتفر له عندها شعوره بالبلبلة.

1