الحرب بصلة متعفنة
المؤلفون > إنعام كجه جي > اقتباسات إنعام كجه جي
اقتباسات إنعام كجه جي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إنعام كجه جي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب
الحفيدة الأميركية
-
شعرت بما يرادف الرجولة يوم ارتديت البزّة العسكرية، تمنحني أبعاداً تختفي حين أنزعها عني!
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالحفيدة الأميركية
-
بدا له أن رؤساء هذه البلاد، مثل ملوكنا ورؤسائنا يؤمنون بالغيب ويتوارثون هواية استشارة الكواكب والفلاك.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابطشّاري
-
انه بلد مدسوس بين فكي الشيطان. هكذا كان في التاريخ وسيبقى ،شوكة عصية على الابتلاع ،تجرح وتنجرح
مشاركة من bessan ibraheem ، من كتابطشّاري
-
"إن الشق كبير ، وإبرتنا صغيرة !"
مشاركة من bessan ibraheem ، من كتابطشّاري
-
اخذ الجزار سكينه الرفيعة الحادة, تلك المخصصة للعمليات الدقيقة, وحز بها القلب رافعا اياه باحتراس, من متكئه بين دجلة والفرات ودحرجه تحت برج ايفل وهو يقهقه زهوا بما اقترفت يداه..
مشاركة من Nour A. Mohammed ، من كتابطشّاري
-
تطلع من فيلم الكارتون, ساحرة شريرة, تمسك بعصا التبدد السحرية. ترفعها عاليا في الهواء ثم تضرب بها بقعة من الارض كانت خصيبة, آمنة من الزلازل, محروسة بين نهرين,مأهولة بمليون نخلة, طافحة بذهب اسود, جاثمة على فوهة خليج مُلتبس بين عرب وفرس.. تضرب الساحرة طاردة اهل تلك البلاد الى اربعة اطراف الدنيا. تبددهم بين الخرائط وهم دائخون لا يفقهون ما يحل بهم, تريد ان تنتقم لانها دميمة وشريرة وهم اهل اريحية وسماحة, قُدوا من تمر واشعار وابوذيات. لأنها ورق واصباغ ورسوم تتحرك وهم صخر جلمود. تقهقه وترسل طير اليباديد المنفلت من كتب الاساطير, ذاك الذي يحوم فوق اسطح البيوت الامنة فيبعثر الاحبة ويفرقهم في البلاد.
مشاركة من Nour A. Mohammed ، من كتابطشّاري
-
خطفوا الوطن وتركونا نعلّق مفاتيح بيوت أهالينا على جدران هجرتنا، نحلم بجسر العودة.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابطشّاري
-
يأتي البيان رقم واحد. دائماً ذلك البيان المسعور رقم واحد. وبعده ينهمر الرصاص وتتبدّل السحنات وتُرتجل المحاكمات وتُنصب المشانق وتصل الدماء إلى الركب.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابطشّاري
-
أفقد نظري ولا أفقد جوازي. هكذا كانت حالي قبل أن آتي إلى هنا وأفهم أن هذا الدفتر ليس أكثر من وثيقة مثل غيرها من الوثائق. هويّة يمكن لأهل البلاد الحصول عليها آلياً لأنها حق من حقوقهم.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابطشّاري
-
-بغداد فيها اوبرا؟
-فيها كل شيء
-ماذا فيها أكثر من باريس؟
-دجلة ومليون نخلة وأمي.
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالنبيذة
-
أما أنا فلا أعرف سوى الوطن الأم، لا يمكنني أن أتصور الوطن الخالة أو الوطن العمة، أشد ما يثير سخريتي، تعبير (وطني الثاني)
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابالحفيدة الأميركية
-
لا يحب التاريخ ويتوجس منه لأنّ أباه يستشهد به كثراً ويتحمس وينفعل ويضرب بيده على الطاولة ويسب حتى تنتفخ شرايينه ويعتلّ قلبه. التاريخ يحفظ نزاعات البشر فيرفع ضغطهم ويمرضون.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil ، من كتابطشّاري
-
" أستَغَفَرَ الله إلا من محبّتكُم فإنها حسناتي يوم ألقاه فإن زعمتِ بأنّ الحب معصيّةً فالحب أجمل ما يُعصى به الله."
- من الكافر الجميل ؟
ـ العباس بن الأحنف يا غشيمة .
مشاركة من Amer Sakkijha (عامر سكجها) ، من كتابالنبيذة
-
بدون الأمهات تفقد الأوطان ملحها
مشاركة من دار الجديد ، من كتابطشّاري
-
كان توفير الوطن المستقر فكرة رجراجة. لا أمان يدوم في أيِّ مكان، تفاقمت الأمور في العراق، وصارت العودة مُزحة مرَّة، ولمَّا وصل الأمر بورديّة إلى ترك البلد، لم تعد المُزحة تضحك أحدًا، بدون الأمهات تفقد الأوطان ملحها!
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابطشّاري
-
حتى أولئك الذين تطرحهم الطبيعة كاملين، تتكفل الدنيا أحيانا بأن تبتدع لهم عاهات ما كانت في الحسبان، بينهما الظاهر و منها الخفي المكتوم، لا يشعر به سوى صاحبه
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالنبيذة
-
رأت ماضيها يأتي ويرمي نفسه في المقعد المقابل، نظر شامتا في عينيها وانتشلها من الرتابة ووهن السنين
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالنبيذة
-
هناك وطن عربي كبير لم تزده هجرتي إلا تجذرًا في تربة روحي، كنت أتعقب، كل ما يحدث في بلادنا كأنه يقع هنا، على الرصيف المقابل، هل كنت مجنونًا من مجانين العروبة أم أن اغترابي زرع بذرة الذنب في تربة ضميري ؟
مشاركة من zahra mansour ، من كتابالنبيذة
-
"لكن البلاد تبقى عزيزة على قلوب أبنائها مهما تدهورت أحوالها.
ليت البلاد تبقى نشيداً وأحلاماً فحسب.
ليت بغداد ظلت نشيداً يا زمزم وليت شمل الأحباب يلتصق بمادة أقوى من المصادفات والأقدار والنوايا الطيبة، فلا يفترقون."
مشاركة من zahra mansour ، من كتابسواقي القلوب
السابق | 1 | التالي |