المؤلفون > أشرف العشماوي > اقتباسات أشرف العشماوي

اقتباسات أشرف العشماوي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أشرف العشماوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • رواية جميله ولكن لم توصف جمال افريقيا الح

    مشاركة من esraa alhalees ، من كتاب

    تويا

  • رواية جميلة ولكن لم ت

    مشاركة من esraa alhalees ، من كتاب

    تويا

  • أنا كالماء لاغنى عني في أي وقت ؛ انا موضة لاتنتهي أبداً يارفاق !!

    مشاركة من السيناتور عزة ، من كتاب

    البارمان

  • مضت الليلة بنفس الوتيرة مثل سابقتها.. الكل تحول إلى فراشات تحوم حول نيران نهايتها، هذا يسكر وهذه ترقص، ذاك يشاغل تلك وهذه تضع عينيها على آخر لترافقه، صفقات تُعقد في ثوان ومشاعر تتأجج في دقائق تحت وطأة نشوة خمر زائفة، كئوس تقرع وتفرغ في جوفِ ظمأى يئنون بالشكوى ويرسون بسفن همومهم على شاطئ ساقيهم، هو ينصت ويبتسم ويربت عليهم في حنو ثم تخرج من بين شفتيه كلمات براقة مدموغة بأمل كاذب، يبيع لهم السراب كل ليلة، فيتجرعون الوهم راضين مقبلين عليه بشغف يحتضنونه في لهفة، يخشون أن يتسرب من بين أيديهم، ولكن تتبخر كلماتهم وهمومهم من عقله وتنمحي من ذاكرته عندما يغادر الساقي حانته كل ليلة متخفيا مثلما حضر إليهم ينزع القناع الذي ارتداه أمامهم ويعود من حيث أتى، مثلما ينفضُّ السامر ويلملمون خيمة السيرك لينكشف العراء، ويبدأ المهرج في خلع القناع وإزالة المساحيق من على وجهه.. تنجلي الحقيقة وتظهر الوجوه الحزينة المرهقة البائسة، يهدأ الأسد ويكف عن الزئير ويصبح وديعًا كسولًا كقط أليف، يسدل الستار عن المسرح بأضوائه الباهرة ليختفي الجميع في ظلام الكواليس وبعدها بليلة تضاء الأنوار، يجدهم في انتظاره بلهفة، نفس جمهوره لا يتغير، يترقبون حضوره وكأنهم على موعد مسبق مع قدر تعيس مختار لا يحيدون عنه ولا يخطئهم أبدًا.

    مشاركة من المغربية ، من كتاب

    البارمان

  • أنا لا أحب الشعارات والخطب كما فعل بنا عبدالناصر.. تارة حلم العروبة ومرة القرن الإفريقي حتى انتهت بنا الحال إلى النكسة, أما السادات فهو رجل أفعال.. قرر وخطط وحارب وانتصر.

    مشاركة من آمنة ، من كتاب

    تويا

1 ... 21 22 23 24 25 26