حكت لي عن سعد باشا زغلول وبيته الذي كان ملاذًا للمصريين كلما حاول الإنجليز القبض عليهم، حتى أسموه بيت الأمة ومَن يصل إلى عتبته يكون آمنًا،
المؤلفون > أشرف العشماوي > اقتباسات أشرف العشماوي
اقتباسات أشرف العشماوي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أشرف العشماوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Aya ، من كتاب
السرعة القصوى صفر
-
أبقى مكاني محاولًا منع الفيل من الخروج، لكنه يتغلب عليَّ ويدهسني، وفي كل كوابيسي أرى قرود الحديقة التي يطعمها شكري كل مرة لا تتوقف عن الصياح والتصفيق تأييدًا لما يدور حولها، وفي كل مرة أيضًا لا يقترب منها الفيل أبدًا،
مشاركة من ElDoNz ، من كتابالسرعة القصوى صفر
-
سعد باشا كان أسدًا الكل يتلهف لرؤيته، وحسن البنا عنكبوت استغل حاجة ما عند الغالبية فتشبثوا بخيوطه، والمؤكد عندي الآن أن تلك الحاجة التي رغبوا فيها ليست الحرية.
مشاركة من ElDoNz ، من كتابالسرعة القصوى صفر
-
تولدت عندي قناعة بحتمية دخولي الجنة جزاءً لتحملي ابتساماتهم اللزجة، الآن أفقت من هواجسي وصار لديَّ يقين أنني أنزلق لهاوية، وإذا ما سقطت فيها لن تمتد الأيادي التي تصفق للمرشد كي تنتشلني، وربما تهيل التراب فوق رأسي لأختفي
مشاركة من ElDoNz ، من كتابالسرعة القصوى صفر
-
حكت لي عن سعد باشا زغلول وبيته الذي كان ملاذًا للمصريين كلما حاول الإنجليز القبض عليهم، حتى أسموه بيت الأمة ومَن يصل إلى عتبته يكون آمنًا،
مشاركة من ElDoNz ، من كتابالسرعة القصوى صفر
-
الكلمات التي لم نقلها ربما غيرت الكثير من اتجاهاتنا
مشاركة من mostafa mamdoh ، من كتابالجمعية السرية للمواطنين
-
يموت المرء مرتين إذا وثق فيمَن خذله.
مشاركة من naglaa lotfy ، من كتابالسرعة القصوى صفر
-
- أنا حسبت عدد الطيارات اللي أحمد سعيد قال إننا أسقطناها من يوم خمسة يونيو لغاية النهارده لقيت إنها ضعف عدد طيارات مصر وإسرائيل مع بعض، فقررت أتوقف عن حساب أي حاجة.
مشاركة من sharkawy11 ، من كتابالسرعة القصوى صفر
-
«والآن أيها السادة ما زلنا في انتظار انفراج الستار لنستمع لكوكب الشرق السيدة أم كلثوم وهي تشدو بأغنية جديدة بمناسبة عيد الثورة، إن هذا التصفيق المدوي الذي تسمعونه الآن ليس بسبب رفع الستار، وإنما لوصول القائد العام المشير عبد الحكيم عامر
مشاركة من sharkawy11 ، من كتابالسرعة القصوى صفر
-
«أيها السادة، الآن يخرج الرئيس جمال عبد الناصر إلى شرفة قصر عابدين، القصر الذي طالما استقبل الطغاة على مدار السنين.. طاغية من بعد طاغية.. الآن يغسل عاره ويُشرفه جمال عبد الناصر بالخروج من شرفته ليرد تحية
أبناء الشعب
مشاركة من sharkawy11 ، من كتابالسرعة القصوى صفر
-
سمعت مناديًا يُنادي أن الصلاة خير من النوم فاعتبرتها إشارة من الله أنني على الطريق الصحيح، توضأت وصليت الفجر
مشاركة من sharkawy11 ، من كتابالسرعة القصوى صفر
-
على مدار عقود تم تخديرنا بشعارات الديمقراطية والحرية حتى تم استئصالها بهدوء، وقالوا لنا بعد الإفاقة ها أنتم تستطيعون العيش بدونها، مع أنهم جعلونا موتى لا صوت لنا ولا رأي.
مشاركة من Marwa ، من كتابالسرعة القصوى صفر
-
«لا ترغب الأفيال في العيش محبوسة، وربما يفسر لنا ذلك رحابة
بيوتها وانخفاض أسوارها بحدائق الحيوان»
مشاركة من Marwa ، من كتابالسرعة القصوى صفر
-
جماعة الإخوان ظنت أن عبد الناصر يبتسم لهم عندما رأوا أنيابه فالتهمهم وهم واقفون في أماكنهم وبعضهم ربما كان يصفق له قبلها بقليل
مشاركة من Marwa ، من كتابالسرعة القصوى صفر
-
دهستني الحياة بكل قسوتها مثل قطار عبرت بالخطأ قضبانه وقت مروره، ربما لم يرَني سائقه، وربما رآني ولم يستطع التوقف، لكن بداخلي إحساس يتعاظم كل يوم بأنه دهسني عمدًا، وزاد من سرعته لمَّا لمحني وتلذذ بتناثر أشلائي بعدها.
مشاركة من Marwa ، من كتابالسرعة القصوى صفر
-
انتابني إحساس غريب بأنني مثل طائر شريد يبحث عن عشه ولا يجده وحتمًا سيلقى مصرعه، بعد ما سمعت صوت بنادق الصيادين وهي تُعمر استعدادًا للإطلاق.
مشاركة من Marwa ، من كتابالسرعة القصوى صفر
-
الشياطين تعيش وتتكاثر وتتحرك بيننا وأمامنا كل يوم، فاق عددهم أعدادنا حتى صرنا أقلية لا يسمعها أحد.
مشاركة من Marwa ، من كتابالسرعة القصوى صفر
-
حالي كحال عصفور وضع له صاحبه الطعام أمامه وظل واقفًا يتأمله من مقربة، حتمًا سأطير وقتها ولن أقرب الأكل، ببساطة لأن حريتي أهم من طعامي.
مشاركة من Marwa ، من كتابالسرعة القصوى صفر
-
البلد مشلول مثل تفكيري، صاخب كالأفكار التي تمور برأسي، قلق متوجس ينتظر الأسوأ مثلي
مشاركة من Marwa ، من كتابالسرعة القصوى صفر
-
صرنا ننحني دون أن يُطلب منَّا، نكذب بسبب أو بدون بعد ما صار الكذب عادة
مشاركة من Marwa ، من كتابالسرعة القصوى صفر