اقتباسات أدهم شرقاوي

يا صاحبي،

‫ ليس المهمُّ كم يعيش المرء،

‫ المهم كيف يعيش!

‫ وإني أعيذكَ أن يكون عمركَ مجرَّد أيامٍ تعدها،

‫ وسنواتٍ تُفاخر أنك أمضيتها،

يا صاحبي،

‫ ليس المهمُّ كم يعيش المرء،

‫ المهم كيف يعيش!

‫ وإني أعيذكَ أن يكون عمركَ مجرَّد أيامٍ تعدها،

‫ وسنواتٍ تُفاخر أنك أمضيتها،

إن بذل المشاعر لمن لا يستحقها إهانة للنفس،

وأنا أريدكَ أن تكون حبيباً لا مُهاناً!

‫ يا صاحبي،

لا تتسول الحُب!

في الحُب الاهتمام بالاهتمام، والسؤال بالسؤال، والمبادرة بالمبادرة!

يا صاحبي،

ما أقسى أن يصبح الأحبة غرباء!

شهادة الدكتوراة التي تحملها لن تنفعك يومها، ما لم يكن قلبك قد حفظ جيداً،

درس الصف الأول الابتدائي:

من ربك؟

وما دينك؟

ومن نبيك؟

‫ والسّلام لقلبكَ

يوما ما ستحلو الحياو

كن بسيطًا لطيفًا مسالمًا ، إلا في أحلامك ، انتزعها من يد الحياة انتزاعاً !

ززككططططططططخ

إن الحب هو الشيء الوحيد الذي نرى فيه آدميتنا

قالت : ولكن الناس الآن تحب كل يوم هل تسمي هذا حباً

فقال : هذا نوع من أنواع الأحتيال والكذب على النفس ..أن يرى الأنسان نفسه كل يوم مع قصة جديدة ..ويحاول أن يوهم نفسه بذلك .

قالت : وأنا أما زلت تحبني .

  فقال : إن حبك قدري .. وماذا نفعل مع أقدارنا .❤

‫ الأحبة الحقيقيون كلما اختلفوا، تشابكَ خيطهم،

فصارَ أكثر متانة!

يحدُثُ يا صاحبي أن تُغيِّرنا الدُّنيا،

حتى أن المرءَ ليستغرب من نفسه قبل أن يستغربَ منه الآخرون!

في بداية كل كتاب نجد هذه الجملة

(نعتزر عن اي خطأ لغوي )

الا القرءان يبدأ بذالك الكتاب لا ريب فيه

يحدثُ يا صاحبي أن تنزَّ الدموع من كلِّ خليةٍ فيك إلا من عينيك!

الحبيبُ لا يمسحُ على رأسكَ بيده وإنما بقلبه!

توجَّعْ بالحمدِ، وتصبَّرْ بحسبي الله ونعم الوكيل،

‫ فما فاتكَ لم يُخلق لكَ، وما خُلق لكَ لن يفوتكَ،

‫ رُفعت الأقلام وجفت الصحف،

‫ ﴿لا تَدْرِي لَعَلَّ اللّهََ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا﴾

‫ والسّلام لقلبكَ

بعضهم يأتون رائعين كأنهم رسالة اعتذار من الحياة عن كل ما فَعَلَته سابقاً بكَ!

‫ السّلام عليك يا صاحبي،

‫ تسألني: ما أجمل شعور في الدنيا؟

‫ فأقول لكَ: أن تشعرَ أنكَ لا تهون!

‫ أن تشعر أنكَ بمأمن ولو أخطأت،

‫ وأنك مفهوم ولو خانتك مفرداتك،

‫ وأنك لا تُستبدل ولو كنتَ في مزاجٍ سيءٍ،

‫ ثمة جوع لا يسده إلا شخص واحد

فرصة ذهبية:

"من غسل يوم الجمعة و أغتسل ثم بكر و ابتكر و مشي و لم يركب ودنا من الامام ، و أنصت و لم يلغ كان له بكل خطوة يخطوها من بيته إلى المسجد عمل سنة أجر صيامها و قيامها"

المصدر: تطبيق الطريق الى الجنة

****