ان النفس وما فيها من خفايا لهي أعظم ما يحلل ويدرس فإذا علمت كيف تسيطر على نفسك وتسيرها فهنيئا لك فلقد نعمت بالسعادة الأبدية
المؤلفون > جان جاك روسو > اقتباسات جان جاك روسو
اقتباسات جان جاك روسو
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جان جاك روسو .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبد الإله الفقيه ، من كتاب
العقد الاجتماعي
-
ومن ذا الذي كان يصدق أن هذا العقاب الصبياني الذي كانت تنزله بی، وأنا لم أتجاوز الثامنة من عمري، شابة في الثلاثين، قد أثر على ميولي، ورغباتي، ونزواتي، وعلى نفسی ذاتها، طوال بقية حياتي، وبشكل يناقض تمامًا النتيجة الطبيعية التي
مشاركة من khaled ، من كتابالاعترافات
-
أشعر في الألم على ما فيه من خزي، بلذة تجعلني أقل خوفًا، وأكثر رغبة في أن أحظى به مرة أخرى، من نفس اليد، ولا ريب في أن غريزة جنسية ما، ذات نضوج مبکر سبق أوانها، كانت تخالط هذا الشعور، لأن
مشاركة من khaled ، من كتابالاعترافات
-
بوصفه ابن الرجل الذي كان يكفلني، وكانت واجباتنا، وميولنا، وأذواقنا واحدة، وكنا وحيدين، وفي سن واحدة، وكل منا بحاجة إلى زميل، فكان الفراق في نظرنا نوعًا من الهلاك، ومع أنه لم تتح لنا سوى فرص قليلة لإبداء هذا التعلق الم
مشاركة من khaled ، من كتابالاعترافات
-
بلجراد. أما أبي، فقد رحل، بعد مولد أخي الأوحد، إلى القسطنطينية، حيث استدعى ليتولى منصب ساعاتي السلطان. واستطاعت أمي، في غيابه، أن تكسب ولاء عدد كبير من المعجبين، بفضل جمالها وذكائها ومواهبها((1)). وكان
مشاركة من khaled ، من كتابالاعترافات
-
حولي الحشد الذي لا حصر له من أبناء جنسي، واتركهم يصلون إلى اعترافاتي، فيرثون لخستي، ويخجلون لمثالبي، ثم أدع كلا منهم إلى أن يكشف بدوره، وبعين الصراحة، أسرار فؤاده، عند قوائم عرشك، وليقل إن جرؤ: لقد كنت خيرًا من ذاك
مشاركة من khaled ، من كتابالاعترافات
-
حال أخيه، أنا، فما كان أبناء الملوك ليحظوا بأكثر من الرعاية التي حظيت بها في سنى حياتي الأولى، كنت معبود كل المحيطين بي، على أن هذه العبادة لم تجعل مني طفلًا مدللًا فاسدًا، كما هو المأ
مشاركة من khaled ، من كتابالاعترافات
-
جميل اوي
مشاركة من Wael Suliman ، من كتابالعقد الاجتماعي
-
❞ وكما أن الجواد الجامح يَنْصب عرقه، ويضرب الأرض بسنابكه، ويهيج عند دنو اللجام، على حين يعاني الحصان المروض السوط والمهماز صابرًا، ترى الإنسان في البرابرة لا يُطأطئ رأسه للنير الذي يحمله الإنسان المتمدن غير متذمر، وهو يفضل الحرية العاصفة على الخضوع الساكن ❝
مشاركة من Manal ..♡ ، من كتابأصل التفاوت بين الناس
-
❞ وذلك لأن معرفة الجميل واجبٌ يجب تأديته، لا حقٌّ يمكن أن يطالب به ❝
مشاركة من Manal ..♡ ، من كتابأصل التفاوت بين الناس
-
لماذا ملء هذا الوادي بكل هذا الدنس
مشاركة من محمد سليمان ، من كتابالعقد الاجتماعي
-
❞ كنتُ أود أن أولد في بلدٍ لا يمكن أن يكون للسيد والشعب فيه غير مصلحة واحدة بذاتها، وذلك لكي تميل جميع حركات الآلة إلى السعادة العامة، وبما أن هذا لا يمكن أن يكون ما لم يكن الشعب والسيد شخصًا واحدًا، ❝
❞ وكنتُ أود — إذن — ألا يكون في الدولة مَن يَقْدِر أن يقول إنه فوق القوانين، وألا يكون في الخارج مَن يَقْدِر أن يُمْلِيَ ما تُحْمَل به الدولة على الاعتراف بسلطانه؛ وذلك لأنه إذا ما وُجِدَ في الحكومة، مهما أمكن ❝
❞ وما كنتُ لأختار العيش في جمهوريةٍ ذات نظام جديد، مهما أمكن أن تكون قوانينها صالحةً، وذلك خشية أن تكون الحكومة قد كُوِّنت على غير مقتضيات الوقت، فتختلف هي والمواطنون الجدد، أو يختلف المواطنون والحكومة الجديدة ❝
مشاركة من Amr Sarhan ، من كتابأصل التفاوت بين الناس
-
ZYea al look Pp
مشاركة من Zahr Spices ، من كتابالعقد الاجتماعي
-
"لا تعمل قوة الشعب إلا متجمعة، وهي تضمحل وتزول بتمددها كفعل البارود المنتثر على الأرض فلا يشتغل إلا حبة بعد حبة، وهكذا فإن أقل البلدان سكانًا أصلحها للطغيان، فالضواري لا تسيطر على غير الصحاري".(كتاب العقد الاجتماعي) في الحقيقة انا لست مقتنعة بما تحدث عنه جون جاك روسو في هذه العبارة، لان الواقع الذي نعيشه حاليا قد فنذ هذا القول والدليل موجود نجد ان بلدان تضم ما يفوق عن 100 مليون والمليار تعيش استبداد يعني ان البلدان الاقل سكانا اصلحها لطغيان بل العكس صحيح البلدان الاكثر سكانا اصلحها لطغيان و الاستبداد.
مشاركة من HOUDA MOURSSOU ، من كتابالعقد الاجتماعي
-
إذا أردتم أن تمنحوا الدولة ثباتًا فقربوا بين الطرفين الأقصيين ما استطعتم، ولا تحتملوا وجود أناس أغنياء وفقراء؛ فهذان الحالان اللذان لا يمكن فصل أحدهما عن الآخر بحكم الطبيعة هما، كذلك، شؤم على الخير العام، فمن أحدهما يظهر أعوان الطغيان، (مقتبس من كتاب العقد الاجتماعي)
مشاركة من HOUDA MOURSSOU ، من كتابالعقد الاجتماعي
-
لتعيش حرا يبجب ان تتعلم ان لا تتنازل عن انسانيتك مهما حدث
مشاركة من سليم الرويلي ، من كتابالعقد الاجتماعي
-
وسأُسأل عن كوني أميرًا أو مشترعًا حتى أكتب في السياسة! ويكون جوابي: كلَّا، ولذا أكتب عن السياسة، ولو كنت أميرًا أو مشترعًا ما أضعت وقتي في قول ما يجب أن يُصنع، وأصنع ذلك أو أسكت.
مشاركة من Oubeida Massadeh ، من كتابالعقد الاجتماعي
-

لا تكون هذه المساواة في الحكومات السيئة غير ظاهرية وهمية، وهي لا تصلح لغير بقاء الفقير في بؤسه والغني في غصبه، والواقع أن القوانين تفيد دائمًا من يملكون، وتضر من لا يملكون شيئًا، ومن ثم تكون الحال الاجتماعية نافعة للناس ما داموا جميعًا مالكين شيئًا، وما دام لا يملك أي واحد منهم كثيرًا.
مشاركة من mjd ، من كتابالعقد الاجتماعي