اقتباسات عمرو الجندي

أيقنت بأن هناك أشياء في هذه الحياة تأتينا لسبب ما و أشياء أخرى نفقدها أيضا لسبب ما ، وما علينا إلا البحث عن الحقيقة و الاعتراف بها حتى لا نخسر ما نملك ، ولا نهدم ما بنينا ، و حتى لا نتباكى عليها نحن المخطئين و نندم عندما لا ينفع الندم .

الحقيقة واضحة بأننا في الحياة لا نحصل على ما نريد، وأن أهم ما في الحياة الحب. عندما نخسره تكون أكبر خسارة

إن الطاهر فى مدينة الخطايا هو المذنب الوحيد

إن الحقيقة لا تأتي إلا من خلال الألم، فكلما كان الألم عميقًا، كلما كانت الحقيقة أكثر وضوحًا

الأمل والحب هما المتنفسان لاستكمال الحياة

فبالنسبة لي الحب هو الستر الوحيد الذي تخيلتها من كل الفضائح التي يمكن أن يتعرض لها شخص ما، إن لم يكن الحب سترًا فماذا سيكون إذًا

لا تصدق تلك الفتاة التي ستخبرك يومًا بأن لديك خمس ابتسامات مختلفة، فنحن نحمل عددًا لا نهائيًا من الابتسامات التي تموت بمجرد عودة ملامحنا لحالها الأول المكوّن من البؤس والألم وانتظار ابتسامات مؤقتة فادمة بلا معنى، وقد لا تأتي

الحب يقودنا دائمًا ضد مصلحتنا،

بأن الإيمان بالشيء يحققه، وأنا آمنت بأن رسالتي لم تكتمل بعد.

فإن الآدمية فكرة مستنيرة للغاية لا يمكن تحقيقها على هذه الأرض، وإن الجحيم فكرة مكتملة العناصر، مخيفة، بل ومفزعة إن فكرنا فيها لوهلة، ولكن ما هو الجحيم إن قورن بما يفعله البشر

الفضول الذي يجعلك عبدًا تائهًا في ممرات السيد الوحيد الذي يتحكم في كل شيء، العلم.. العلم فقط.

فأنا أؤمن جدًا بأن كل ما نكتشفه من علم ليس أكثر من اكتشاف لجزء جديد من جهلنا

درجات السلم مغظاة بالخشب، تصدر أنينًا ترتجف له أعضاؤك

إنها السيمفونية المخيفة التي تُعزف في قلعة الفزع قبل أن يُذبح الجميع..

وكلمة حاولت تعني الإيجابية رغم سوء من تتعامل معه.. ومن يملك شخصية كذلك لا يمكن أن يقتل،

ومن يحب لا يترك من يحبه ويناضل معه حتى النفس الاخير أملاً في التغيير..

إن من يقتل أول مرة لابد وأن يصاب بالصدمة لبضع دقائق حتى يتنسى له تصديق ما حدث”.

فهل هناك من يستطيع أن يُمثل ويدّعي كما تفعل النساء.. لا أظن”.

فأنا بطبعي لا أحب كلمات الوداع التي يسبقها اكتشاف جثة.. هذا أمر ينذر بالحظ السيء

هكذا تنتهي الليالي الشيطانية.. بضحكة شيطانية يغادر على إثرها الشيطان بحثًا عن ضحية أخرى.