أما الجريمة المثالية، فهي التي يظل القتيل بعدها حيًّا، ولا يعرف أحد أنه قُتِل إلا قاتله.
المؤلفون > شيرين هنائي > اقتباسات شيرين هنائي
اقتباسات شيرين هنائي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات شيرين هنائي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Nour Redwan ، من كتاب
صيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1
-
الجريمة الكاملة، هي الجريمة التي لا يُترك وراءها سلاح، أو آثار دماء، أو جثة.
مشاركة من Nour Redwan ، من كتابصيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1
-
«Blowgun»، أو سلاح النَّفخ. هذا السلاح يُلقَّم بطلقات سامة منقوعة في سم الكورار المستخلص من بعض الكروم الخشبية. نحن في وايومينج على أية حال، من أكثر الولايات التي تنتشر فيها محميات الهنود الحمر
مشاركة من Rasha Aslan ، من كتابصيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1
-
العالم ليس عادلًا، ولا يفلح القانون في كل مرة في إثبات الجريمة وعقاب الجاني، بل إن كثيرًا ما يُعاقب المجنيّ عليه.
مشاركة من Rasha Aslan ، من كتابصيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1
-
- (كريم) ارتاح يا أمي. أكتشف الآن فقط أن الموت ليس بهذه البشاعة..
مشاركة من Rasha Aslan ، من كتابصيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1
-
ما الفارق بينها وبين من يرمون أطنان القنابل فوق العُزَّل؟ قوة غاشمة مقابل ضعف ظاهري يكشف الضعف الحقيقي فيهم.
مشاركة من Rasha Aslan ، من كتابصيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1
-
كن. ما الفارق بين ما يفعلون وما يفعله آلاف البشر عندما يشاهدون ضحايا الحروب والمجاعات عبر الإنترنت، بينما يلتهمون المُسلِّيَات أو يشربون قهوة الصباح؟ ما الفارق بين هؤلاء المختلين وزعماء بلاد العالم الذين ينخرطون في مزادات يومية على دماء وأشلاء
مشاركة من Rasha Aslan ، من كتابصيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1
-
تناقض بين داخلي وخارجي.. تناقض بين هدوئي وثورة نفسي دائمة التأجج.
مشاركة من Nehal Salah El-Dien ، من كتابصيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1
-
❞ الجريمة الكاملة، هي الجريمة التي لا يُترك وراءها سلاح، أو آثار دماء، أو جثة.
أما الجريمة المثالية، فهي التي يظل القتيل بعدها حيًّا، ولا يعرف أحد أنه قُتِل إلا قاتله. ❝
مشاركة من Habiba Mourad ، من كتابصيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1
-
تُردد (مارثا) آية من الإنجيل، شيئًا عن رجائها لله، ألا يُدخلها في تجربة وينجِّيَها من الشرير.. لا أتذكر بالضبط، ثم تضيف:
- كلما أدركت أنني أحكم على أفعال الناس، ولم أدخل في تجربة مثلهم، أتذكر هذه الآية.
مشاركة من Rasha Aslan ، من كتابصيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1
-
كلانا يشعر بغربة وحنين لبلد لم نحيَ فيه، كأن طبيعتنا الحارة المتوهجة تتجمد في برودة الأرض الغريبة، فندفئ بعضنا بعضًا.
مشاركة من Banan Azan ، من كتابصيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1
-
أنا الآن متعب للغاية، مُنهَك، وحيد. أرتمي على فراشي وأفكر في ديهيا العجوز الوحيدة.
مشاركة من أبرار خضير ، من كتابلاشين: الكتاب الرابع عشر - الزوهري
-
فاقد الشيء قد يمنحه بسخاء أحيانًا.
مشاركة من Salma Mohamed Salem ، من كتابصيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1
-
هذا حلمي، ولن أدع أحدًا يأخذه مني..
مشاركة من Salma Mohamed Salem ، من كتابصيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1
-
هذا حلمي، ولن أدع أحدًا يأخذه مني.. مرة أخرى.
مشاركة من Banan Azan ، من كتابصيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1
-
أنا من جيل ما زال يحب ملمس الورق وأثر الحبر العفوي عليه. يحب البقع والخطأ والمحو وإعادة الكتابة. يحب آثار خطواته على الأرض المبتلة، كأنها تأكيد أنه لن يُنسى ولن تذروا ذكراه الريح.
مشاركة من yasmin ، من كتابصيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1
-
ما يتعامل معه الناس من الإنترنت مجرد قمة جبل جليدي أغلبه تحت الماء..
في الظلام الدامس.
مشاركة من Aya B. Zayed ، من كتابصيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1
-
الجريمة المثالية، فهي التي يظل القتيل بعدها حيًّا، ولا يعرف أحد أنه قُتِل إلا قاتله.
مشاركة من Aya B. Zayed ، من كتابصيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1
-
أنبهر بقدرة الإنسان على الرفرفة بأجنحة الملائكة علنًا، ثم الوخز بقرني الشيطان سرًّا.
كل هؤلاء أشخاص نتعامل معهم يوميًا ولم نرتَبْ فيهم أبدًا.. قد يكون منهم قريبك، أو شقيقك، أو زميلك في العمل.. أو حتى الشرطي الذي تلجأ إليه ليحميك، أو الطبيب الذي تأتمنه على روحك..
أو حتى أنت.. لكن لم تواتِك بعد الفرصة لتجرب، فتنتشي، فتُدمن، وتعود إلى طبيعتك المفقودة.
مشاركة من هبة محمد ، من كتابصيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1
-
لا يعرف أحد المستقبل حقًّا.. هو وهم، كأن الناس في حاجة دائمة لمطاردة فيل مُجنَّح لا وجود له.. شيء يطمئنهم أن الخيال ربما يصير واقعًا، ويستطيعون به التحكم في مصائرهم.
مشاركة من هبة محمد ، من كتابصيد فيل مجنح: سلسلة الاستغاثة الأخيرة 1