اقتباسات أحمد الشقيري

تخيَّلوا!! رغم أن نوحًا نبي الله ومن المقربين ومع ذلك كان الرد ﴿ فَلاَ تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ﴾ [هود: ٤٦] يعني: يا نوح هذا أمر قدره الله بعلمه فلا تسأل لأنك لم تُؤتَ هذا العلم، فبالتالي لن تفهم.

ما يميزنا عن سائر المخلوقات هو التفكير وحرية الاختيار بين الخير والشر.

دائمًا نحرص على عدد المتابعين في تويتر، وسناب شات، وفيس بوك.

‫ ماذا لو بدلنا هذا الحرص بحرص على عدد المتابعين من الملائكة في الملأ الأعلى؟

‫ هل الملائكة يتابعوننا؟ طبعًا أكيد، بل ويذكروننا أيضا عند الله عز وجل!

في حياتك ستتخذ آلاف القرارات، وقدرتك على اتخاذ القرارات بثقة وبدون تردد هي من وصفات السلام الداخلي، وهي تساعد على تخفيف الصراعات النفسية التي نواجهها في حياتنا.

لو سألتني منذ عشر سنوات لقلت لك عليك القضاء على كل عيوبك في آنٍ واحد، ولكني اليوم وبعد فشلي في القضاء على عدد من العيوب اكتشفت أنه من الحكمة التركيز، وتقسيم العيوب.

وكما قال أحد المصلحين:

‫ أي إنسان يستطيع أن يصوم ولكن الحكيم هو مَن يعرف كيف يفطر!!!

الألم هو حالة يشعر فيها الإنسان بانعدام الرغبة في عمل أي شيء (ما له نفس لأي شيء) في هذه اللحظات تهجم العادات السيئة، ومن الألم يخرج الإدمان، وعادة يلجأ الإنسان لإدمانه لتغطية شعوره بالألم؛ لذلك من الضروري أن يكون لديك بدائل.

معادلة الألم النفسي: الألم النفسي = الفجوة بين الواقع وبين ما تريده، ففي هذه الفجوة يكمن الألم،

دائمًا تذكر ما قيل: «إن سعر ضبط النفس دائمًا أرخص من سعر الندم».

قال الرسول صلى الله عليه وسلم: «إنما العلم بالتعلّم، وإنما الحلم بالتحلّم»

يقول أحد المفكرين:

‫ «أحيانًا أكون كالملاك ملازمًا للعبودية، وأحيانًا كالحيوان أحيا على الطعام والنوم، وأحيانًا كالوحش أمزق كل ما حولي».

ل أحد المصلحين:

‫ أي إنسان يستطيع أن يصوم ولكن الحكيم هو مَن يعرف كيف يفطر!!!

⁠‫السعادة الحقيقية هي ذلك السلام الداخلي.. ذلك الاطمئنان الذي يكون في داخلك على الرغم من كل الظروف الخارجية التي تحيط بك

إن الزهد ليس أن تعتزل الدنيا، ولكن الـزهـد الحقيـقي هـو أن تملـك الدنيا، ولكن دون تعلـق القلــب بها)

من انسان مدخن مهمل بنفسه وبمجتمعه الذي حوله الى انسان قدوة لاغلب الشباب

‫ الأفكار الخاطئة التي في رأسنا موجودة في العقل اللاواعي مخزنة منذ سنوات وإحدى مزايا العقل اللاواعي هي سرعة استحضار الأفكار وردود الأفعال بشكل سريع جدًّا لا يلحق معه العقل الواعي أن يدخل في الموضوع ليغير الفكرة،

«إن من الخيانة لأمتنا اليوم أن نغرقها في ‬بحر من الجدل في ‬مسائل الفروع.. ‬مسائل اختلف فيها السابقون، وتنازع فيها اللاحقون ولا أمل أن ‬يتفق فيها المعاصرون، ‬في ‬حين ننسى مشكلات الأمة الكبرى والعظيمة التي ‬تؤثر في ‬مستقبلها الفعلي»،

وصدق من قال: «غيِّبْ نظر الخلق إليك بنظر الله إليك، وغِبْ عن إقبالهم عليك بشهود إقباله عليك».

والخلاصة وصف الرسول صلى الله عليه وسلم: «لا يؤمن أحدكم حتى يصبح هواه تبعًا لما جئت به»4. أي أن الهوى (شهوان وعطفان) أصبحا جنديين تابعين لعقلان.

دائمًا تذكر ما قيل: «إن سعر ضبط النفس دائمًا أرخص من سعر الندم» ‫ أقلع مختارًا، فهو أهون وأسهل على النفس من أن تقلع مضطرًّا، واعلم أن الثواب والأجر يذهب لمن يقلع، وهو ما زال قادرًا على الإساءة، وليس لمن خارت قواه