لا يسمح لك أن تصرخ أبدا ... ربما لأن الصرخة بداية لليقظة
المؤلفون > سارة درويش > اقتباسات سارة درويش
اقتباسات سارة درويش
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات سارة درويش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Walaa Abd ، من كتاب
حكايا السمراء
-
عفوا ..لقد استنفذت كل محاولاتي لاحترامك
مشاركة من Walaa Abd ، من كتابحكايا السمراء
-
كنت أتقبل برضا أن ينفق كل طاقته وضحكاته لدى أصدقائه ويأتيني بشكواه وذبوله، وأوهم نفسي بأنه يميزني ويكشف لي عن مواطن ضعفه ومخاوفه التي ﻻ يكشفها حتى ﻷقرب أصدقائه
مشاركة من [email protected] ، من كتابباب أخضر للهاوية
-
الخيبات الصغيرة تقتل الحب مهما كان كبيراً
مشاركة من Walaa Abd ، من كتابحكايا السمراء
-
يقولون ان الحياة لا توجه أقوى ضربتها الا الى أولئك الذين تثق تمام أنهم قادرون على تحملها ..لذا حاولت ان أتظاهر بالضعف وأقنع نفسى به لعلى أخدعها فتكف عن توجيه ضربتهاالقاصمة لى لكن هيهات ..يبدو انها ليست بالسذاجة التى تصورتها
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابحكايا السمراء
-
يوما ما ستموت السمــراء
سيدرك انه كان يؤلمها جدا حين يشكوا لها الوحدة وهى جواره
سيدرك انه كان قاسيا حقا حين كان يتمنى الموت رغم انه يعلم ان فى المه موتها فماذا عن موته ؟
مشاركة من Walaa Abd ، من كتابحكايا السمراء
-
لك وحدك أعتذر لأني لم أكن أبداً .. بالروعة التي تستحقها
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابزوجي مازال حبيبي
-
أحب الاهتمام والغموض والألغاز والاحتمالات أكثر من الحقيقة التي غالبًا ما تكون جافة وصادمة.
مشاركة من Fatma El desoky ، من كتابباب أخضر للهاوية
-
كنت تمامًا كبالون نفخه بالشكل الذي أراده وحركه بدقة في الاتجاهات التي يريدها. وحين ملّ مني أفلت الخيط وتركني أتخبط في الهواء.
مشاركة من [email protected] ، من كتابباب أخضر للهاوية
-
بحثي المحموم عنه جعلني أطرق أبوابًا لم أكن أعرف حتى بوجودها. بعد وقت طويل من التحديق في الحروف، لم أجن إﻻ مزيدا من الاحتمالات الجنونية اللانهائية
مشاركة من [email protected] ، من كتابباب أخضر للهاوية
-
غاص قلبي وأنا أشعر للمرة الأولى أنني أمام رجل لم يعد يحبني. لا يكرهني ولا يحبني، لا يهتم لأمري من الأساس، كأنه لا يعرفني أبدًا.
مشاركة من [email protected] ، من كتابباب أخضر للهاوية
-
أجري إليك كفراشة جائعة للنور تتوسله أن يحرقها… لا، هذا التعبير أصبح مبتذلاً. أنا في الواقع أصابني العطن. حتى ذلك الجرح الذي كان يشعرني أنني لم أتبلد تمامًا أصبح باردًا وقديمًا. أريد جرحًا طازجًا.
مشاركة من [email protected] ، من كتابباب أخضر للهاوية
-
«جواكي غابة كل يوم فروعها بتتعقد في حيز مخنوق. فضفضي» حين قرأت هذه الرسالة بكيت.
مشاركة من [email protected] ، من كتابباب أخضر للهاوية
-
طالت لعبة النظرات كثيرًا لكنها كانت تروقني. كان من الرائع أن يعود من جديد ذلك الشعور بأنني في دائرة ضوء شخص ما.
مشاركة من [email protected] ، من كتابباب أخضر للهاوية
-
اكتشفت فيما بعد أنني لا أناسب العمل في الواجهة وأن موقعي دائمًا سيكون خلف
الكواليس القبيحة الممتلئة بالصراخ والضغوط والتوتر.
مشاركة من [email protected] ، من كتابباب أخضر للهاوية
-
خيبتي الطازجة كل الحزن الذي اختزنته في قلبي لسنين. كل ما تجاهلته وأنكرته قفز في وجهي، كمحتويات دوﻻب متخم بالفوضى يتقيأ كل ما فيه بمجرد أن تلمس مقبض بابه.
مشاركة من [email protected] ، من كتابباب أخضر للهاوية
-
وخزت قلبي فكرة أنها بدت تشبهني كثيرًا ورغم ذلك فإنه اختارها هي وليس أنا.
مشاركة من [email protected] ، من كتابباب أخضر للهاوية
-
لما اكون مراتك دا معناه إني هضمن إني من حقي أناديك في آخر لحظة من عمري ، واطلب منك تقعد معايا شوية لأني خلاص بموت .. علشان عايزة اشبع منك .. وانت تقولي" لأ .. ما تقوليش كده
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابزوجى مازال حبيبى
-
❞ لماذا تهاوى كل شيء سريعًا؟ لا أعرف! ربما لأنني كنت كثيرة الأسئلة، كثيرة الخوف؟ أو لأنني لم أصدق أبدًا أنني أستحق كل هذا الاهتمام؟ وربما لأنني لم أكن «وديعة» بالقدر الذي تخيله. ❝
مشاركة من Tarek Taha ، من كتابباب أخضر للهاوية
-
❞ واجهت نفسي بأن قلبي معطوب، ومشاعري صدأت، وربما استهلكتُ بالفعل كل قدرتي على الحياة والحب. كأن جدارًا من فولاذ يقف بيني وبين أي شعور، لا يمس قلبي فرح ولا حزن ولا دهشة. ❝
مشاركة من Tarek Taha ، من كتابباب أخضر للهاوية
السابق | 1 | التالي |