اقتباسات سارة درويش

كأنه شبح أراه وحدي ولا يمكن أن يكون له وجود بين الآخرين.

«ﻻ قادرة من حبك أخف وﻻ قد أعراض الانسحاب»

أعرف أنني شخصية إدمانية، سريعة التعلق؛ ولأنني أعرف ذلك جيدًا، وتألمت بسببه كثيرًا، علمت نفسي ألا أتعود على أشياء مؤقتة،

كان وجود من يهتم لأمري رائعًا. شعور لم أحظ به طيلة سنوات عمري الثمانية والعشرين. ولكنه كان مربكًا ومخيفًا، خاصة أنني لا أعرف أبدًا لماذا يهتم لأمري؟

من يريد شيئًا يسعى بوضوح للحصول عليه، ولا داعى للتخفي

وهم يرددون أن خير الأمور أوسطها، لكنهم لا يرون أبدًا من يقف في منطقة الوسط، وكأنها نقطة الصفر التي تتلاشى عندها قيمة الأشياء.

«جواكي غابة كل يوم فروعها بتتعقد في حيز مخنوق.

استغرق وقتًا طويلاً في الكتابة، وقتًا أطول بكثير مما يحتاجه لكتابة «رائع» أو «صحيح» أو «عظيم هكذا قطعنا نصف الطريق ولا يتبقى إلا التعافي» أو أي شيء من هذا القبيل.

لمت نفسي ﻷنني لم أطمئنه، لم أفصح عما في داخلي وكأنني لفرط ما أحكمت إغلاق اﻷبواب على قلبي نسيت كيف أفتحها.

شعرت بالحصار كثيرًا والرغبة في البكاء طويلاً بين يديه. وددت لو أفرغ جيوب حياتي أمامه ليرتبها بالطريقة التي يراها صحيحة وينقذني قبل فوات الأوان.

كان وجوده يطمئنني رغم تلك الصحراء بيننا. يستقر اسمه في المركز الأول بقائمة البحث على «فيسبوك»، وتتجه أصابعي تلقائيًا لصورته بمجرد أن أفتح الموقع.

حاربت لإبعاد النعاس عن عيني للمرة الأولى يكون الواقع أحلى مما يمكن أن أراه في الأحلام كاد شريط ذاكرتي عن ذلك اليوم يهترئ من كثرة إعادته في ذهني أسترجع نظراته، كلماته، رسائله، كأنني لا أصدق أن هذا كله حدث

كنت غاضبة جدًا لأنني أحتاجه، لأنه أصبح أول من يخطر ببالي حين أكون منزعجة أو حزينة. غاضبة لأنه جعلني أحتاجه، وغاضبة لأنه حين حدث هذا لم أجده.

‫ كان خدر الاهتمام لذيذًا وينهشني جوع مسعور للحديث ومقاسمة تفاصيلي مع أحدهم، فلم ألح أبدًا في معرفة المزيد. لم أرَ أي ثغرة تجعلني أشك في قصته عن حياته ﻷنه لم يكن لديّ قصة من اﻷساس.

شكرا لك يارب ..لأنك اخترته لي قدرا

سمارك يابنت مثل القهوة أول

ما يشوفك الواحد بروق 😊

وبيتعدل مزاجو ❤

#Muhammad