- دايما مع انتظار نهاية اي سلسلة بيبقي في خيال القارئ تصور معين ممكن الاحداث تروح لفين و ايه هيحصل للابطال .
- لكن اللي حصل هنا مختلف مش بلوت واحد اللي حصل لا ده كومبو اللي حصل في كشف قناع القرد .
بعد نهاية القراءة وقفت كده و انا بفكر هل ممكن مسار الااحداث كان يختلف عن الصدمات اللي اخدنها في النهاية دي .. اعتقد لو انا مشيت مع النظرة العاطفية نوعا ما كان ممكن ناس تفضل عايشة و ناس تانية تموت لكن ده كان هيبقي علي حساب الصدمة اللي هتحصل للقارئ.
- نيجي بقي ل ما وراء القناع و فكرة ادمان الترند و الشعور بالادرينالين بعيد عن احداث العدد فاللي بيحصل في التيك توك و التحديات اللي بتحصل عليه دلوقتي فاللي متابع هيلاقي اني بقي في نوع من انواع الجنان و كل ده الغرض منه ارضاء الداعم عشان يرمي دعم اكتر و بالصدفه انا شخصيا من مدة صغير كنت بقلب في التيك توك لقيت الموضوع بقي فيه جنان اكتر وصل اني بعضهم بيحط زيت مغلي علي جسمه وقفه لكده لا ده وصل لديتول و كلور بيتحطه علي بعض و يتمضمضه بيه و بيض بيتاكل بالقشر ني .
- يمكن اكون انا شخصيا عندي نوع من انواع ادمان الشاشات لانها نافذه التواصل مع الاصحاب لكن الشاشات و النت هي باب اللي سمح لينا في عصرنا الحالي اننا نعرف و نشوف و نتعلم اكتر فلازم كل واحد يحاول يكون عنده نوع من انواع السيطره بحيث انه ياخد منها الحلو و بقدر الممكن يبعد عن الضرر .
- مريم و يحيي جاني أم مجني عليهم !
- مريم مش عارف احدد مشاعر ناحيتها شويه اكرهها و شويه اتعاطف معاها .
- اعتقد ااني الاجزاء المضافة من حديث مريم و يحيي من العددين اللي فاتوا اخده من حجم العدد اكبر من اللازم ؟
- يا ترا لو هنكمل السلسلة من تاني ايه اللي ممكن يحصل بعد النهاية اللي حصلت الصراع هيبقي بين من و مين ؟!
❞ المفترسات تُلهمني.. أجد فيها جريمتي المثالية التي لا يُحاسَب فيها القاتل على استخدام غريزته. ❝
❞الانفجار المادي والمعنوي. أسطوانات غاز في كل مكان دون مطفأة حريق واحدة. أسلاك عارية من كل نوع. أدوية تباع دون وصفات. مدارس وسط مبان سكنية. مراهقون مكبوتون. كبار سن مُتعبون لا يجدون راحة في بيوتهم. أتعجب كيف يصمد هذا البلد! ❝