الجزء الأول من الكتاب كان مشوقاً، أما الجزء الخاص بالمدارس النقدية الغربية وتاريخ النقد الغربي فقد كان مملاً بعض الشيء وغير مستوفي، وكذلك الجزء الأخير الخاص بالنقد العربي وتاريخه عرج عليه سريعاً ولم يستوضح الكثير من الأشياء الهامة في هذا المضمار.
الجزء الأول من الكتاب كان مشوقاً، أما الجزء الخاص بالمدارس النقدية الغربية وتاريخ النقد الغربي فقد كان مملاً بعض الشيء وغير مستوفي، وكذلك الجزء الأخير الخاص بالنقد العربي وتاريخه عرج عليه سريعاً ولم يستوضح الكثير من الأشياء الهامة في هذا المضمار.