تكرار الكاتبة للمواضيع المطروقة، جعل من العمل مملاً وجافاً رغم أهمية موضوعه والذي يتناول مجموعة من النساء (الأفرو أميريكان) ممن عملن لدى وكالة ناسا واللواتي تم التمييز ضدهن على أساس العرق واللون والجنس أيضاً رغم مساهماتهن الكبيرة في هذا الميدان.. الفيلم أفضل بكثير من الكتاب!