في قصة حلق صيني لا ترتديه ماجي ترصد د.ضحى الفوارق بين مجتمعنا ومجتمع الصين . كيف يضع الصيني قيمة العمل وإتقان مهامه على الوجه الأكمل في المقام الأول . ولا يهتم بالمظاهر والترف والفشخرة الفارغة. بعكسنا نحن في مصر على اختلاف طبقاتنا .. ولخصت دهشة بطلتها ليلى دهشتها عندما زارت بكين لتحضر مؤتمرا هناك في جملة بليغة " التجربة الصينية واقع اقرب إلى الخيال " وتجلت الدهشة في اقوى صورها عندما قارنت بين ثقب أذنها الذي استطال من ثقل الحلقان التي ترتديها وبين مرافقتها ماجي" زي هان" "المترجمة" التي لم تثقب أذنها ولا ترتدي اي اكسسوار. وهي إذ قبلت الهدية ستذهب للبحث عمن يصنع لها ثقبا في أذنها!!!
حلق صيني لا ترتديه ماجي > مراجعات كتاب حلق صيني لا ترتديه ماجي > مراجعة Abeer Suliman
حلق صيني لا ترتديه ماجي
تحميل الكتاب