أعجبتني الرواية ولكن عند الاقتراب من النهاية حشرت الكاتبة معلومات حتى تفاجئ القراء وكانت كلها غير مقنعة. مثلا لا مصلحة ل علاء ان يظهر ويسمع صوته ل نوران وبالتالي ينكشف الملعب مع مجدي بعد التخطيط المحكم. وكذلك من أين ل نوران وهي فتاة عاشت في عزلة ان تحصل على كاميرات متطورة تراقب بها من تريد. وايضا تتعرف على تاجر مخدرات كبير يضع نفسه في خدمتها. واذا كانت تراقب شقة يونس بالكاميرات لماذا لم تكشف خطته هو ومجدي من البداية. أمور كثيرة في الرواية غير معقولة وشخصية نوران لا توحي انها تستطيع القيام بكل ما فعلت.