حين انتهيت من قراءتي الثالثة (صدام وأنا ومتلازمة ستوكهولم) وكنت قد قرأت ( كافيه فيروز )وترجمة لمذكرات فيوليت شماش، تلمست أني أمام كتابة بجانب أنها متقنة شفافة تلمسني كعناق طويل لا أود الفكاك منه. مع (غرف سماوية) يكتب علي شاكر كيف تعيد قراءة مشاهد حدثت وتحدث من الزمن.