العاقرات ينجبن أحيانا > مراجعات كتاب العاقرات ينجبن أحيانا > مراجعة Ola shaban

العاقرات ينجبن أحيانا - أحمد إيمان زكريا
تحميل الكتاب

العاقرات ينجبن أحيانا

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
4

#مسابقة_أبجد_والمرايا

اسم مجموعة القصصية: العاقرات ينجين أحياناً

اسم الكاتب : احمد إيمان زكريا

دار النشر : دار مرايا

التقييم:⭐⭐⭐⭐

نبذة عن المجموعة القصصية:

مش عارفه بس انا مش بميل للمجموعة القصصية اوي بحس ان القصة بتنتهي بسرعة بعد ما بكون عايزة احداث اكتر وعايزة اعرفه النهاية بس اكتر حاجة معجبتنيش في المجموعة القصصية النهايات المفتوحة ليه كده بس كمية التشويق النهاية مفتوح ليه في قصص كنت عايزة فعلا اعرفه نهايته ، مجموعة قصصية كل قصة تتناول مواضيع مختلفة تتفاوت بين الهدوء والتوتر والتشويق ،كل مره كنت بقرا كنت بقول إزاي الفكرة دي جات في دماغه ،افكار القصص فعلا مختلفة ومخيفه في نفس الوقت لدرجة سالت نفسي هو ده ممكن يحصل في الواقع، في نهايات كنت مرعبة لا اخفي عليكم شعرت بالحزن في قصة " لا بد " أي كمية الظلم والقهر ده ، ولكن المؤكد أن المجموعة القصصية لعبت بمشاعري فعلاً.

الغلاف :

تمنت لو كان اجمل من كده في تفاصيل اكتر من كده في تشويق يجذب انتباهي .

الإسم المجموعة القصصية:

كان مناسباً للعمل فهو يحمل اسم اخر قصة "العاقرات ينجبن أحياناً " البداية كنت عادي في القصة لكن النهاية كانت صادمة ليه جداً .

السرد :

السرد سلس ومشوق و أسلوب الكاتب قوي و مؤثر بعض الجمل وضعت بشكل قوي خصوصاً في النهايات، برغم بعض التعبيرات العامية الصادمة طريقة الكلام كانت مزعجة .

اقتباسات:

"كيف له أن يعيش في بلد صنع فيه الذكري ثم جاءت جرافات الحرب فمحتها ؟كيف أن يكمل حياته في أرض قضت مضاجع أهليها واسكتت الخوف جفونهم ؟كيف له أن يصنع مستقبلاً في مكان سحق فيه الماضي وشوه الحاضر واغتيل المستقبل ؟"

" أعتى أشكال العنف تقدّمه لنا الحياة كي نكتب الأدب، لكنّ الواقع «أحيانًا» يستطيع نسف جموح مخيلاتنا، فتصير ممارساتنا اليومية «العادية» جحيمًا يتجاوز تصوراتنا عن الدرك الأسفل من النار. "

"أما التماثيل الشمعية التي تشاهد المقطوعة، فكانت تنصهر من الخوف، لم تُحرك ساكنًا، فقد رأوا مصيرهم يُكتب أمامهم. "

‫ "ففي نهاية الأمر، لا يمكن للتماثيل أن تتحول لأبطال سوى في الأساطير والأفلام. "

‏"كيف له أن يعيش في بلد صنع فيه الذكرى، ثم جاءت جرافات الحرب فمحتها؟ كيف له أن يكمل حياته في أرض قضّت مضاجع أهليها وأسكنت الخوف جفونهم؟ كيف له أن يصنعَ مستقبلاً في مكان سُحق فيه الماضي وشُوّه الحاضر واغتيل المستقبل؟ "

#ابجد

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق