كالعادة يخطفني خيري شلبي من السطر الأول وحتى الأخير ، يخطف أنفاسي وأتساءل في كل مرة مرة أقرأ عملا جديدا كتبه: كيف لصاحب هذا الحس المرهف أن يكتب عن كل هذه القسوة بهذه البراعة الحميمة؟
كالعادة يخطفني خيري شلبي من السطر الأول وحتى الأخير ، يخطف أنفاسي وأتساءل في كل مرة مرة أقرأ عملا جديدا كتبه: كيف لصاحب هذا الحس المرهف أن يكتب عن كل هذه القسوة بهذه البراعة الحميمة؟