قبل أن تبرد القهوة ؛ قبل أن تتلاشى ذاكرتك - الجزء الثالث > مراجعات رواية قبل أن تبرد القهوة ؛ قبل أن تتلاشى ذاكرتك - الجزء الثالث > مراجعة سمـا

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
3

كنت قد تململت في الجزء السابق حتى خلت أني لن أكمل بقية أجزائها، فالفكرة والقصص تتكرر في كل جزء، ومتشابهة نوعًا ما، ما بدأ جديدًا هنا قصة الكوميديان وقصة الفتاة الساخطة على والديها وهي أكثر قصة أحببتها..

"شعرت أيضًا بفجوةٍ عملاقة بين عالمها والعالم الذي عاش فيه هؤلاء الثلاثة الذين يقفون أمامها. لم يفصلها عنهم أكثر من مترين، ومع ذلك فاض عالمها بالحزن، بينما غمرت السعادة عالمهم.

شعرت بغربة ووحدة لا نظير لهما".

لكن ربما تغيّر المكان أضاف للجزء الثالث شيئًا من التجدد والحيوية فأبطال المقهى كازوا وناغاري انتقلوا إلى مقهى في مدينة أخرى كانت تديره أم ناغاري.. مع أنها قصة مكتوبة لكن أشعر أن الأجواء بدت مختلفة.. أشعر أنني كنت في مقهى مختلف ومدينة أخرى.

"في العادة لا يُظهر الناس حقيقة مشاعرهم قد لا يكون الشخص الآخر يفكر في أي شيء، لكن هناك ميلًا لافتراض ما يشعر به الآخر من دون سؤاله عن ذلك".

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق