❞ تعجب أسامة من شعوره الآن، يرغب في البحث، في الاكتشاف دون أن يكون هناك حافز للفوز، لقد فاز بالفعل ويمكنه مغادرة غرفة المدرسين بأي وقت، فالباب مفتوح، لكن اللعب دون ضغط أو خوف من النتيجة أفضل وأكثر متعة، تمنى أسامة أن تكون الحياة كلها بهذه الطريقة، يعتقد أن الإنسان بهذا الشكل سيصل لنجاحات أكبر. فالضغط يربك الشخص ويجعله متوترًا مما يؤثر على ما يفعل، فتكون النتيجة عادية، ليس فيها إبداع. ❝
#أبجد
#11_مهمة_لاستعادة_العالم
#علي_قطب