"أخذ مني الخيال كل يوم قطعة حتى ذبلت،لا شيء بلا ثمن لا شيء بلا ثمن حتى الخيال.. هكذا علمتني أُلفة"
ساحرة هذهِ الرواية ولطيفة كعالم بانا السحري الذي تدور الحكاية فيه.
استمتعت بقراءتها على الرغم أنها ليست من التصنيف الذي أُحب أن أقرأ فيه عادةً
لكن قلم نورا ناجي فاتن،بديع،آسر
هي بداية الكاتبة
قد تُصنّف هذهِ الحكاية بأقصوصة تُشبه حكايا اليافعين.