“كلنا أحياء في أزماننا، أموات في زمن أحدهم. فكرة بليغة لكنها مرعبة: أن تتحوّل يومًا ما لبضعة أسطر في كتاب، تُكتب عنك كلمات مزيفة أو عكس ما عشت لأجله، وتلتصق بك للأبد، بينما لسانك وعقلك قد تحوّلا إلى تراب. يا لها من مأساة!”
— أحمد عبد العزيز، أحلام نائل سويدان
رواية اسرتني باحداثها المحكمة والحبكة العبقرية نقشت كلماتها في قلبي للابد