جويدان ، فتاة يتيمة الأبوين ، تحطم قلبها لتجربة حب ضائع ، هيئ لها القدر أن تعمل كأمينة مكتبة مما يفتح لها سرداب سحري ، يعلق قلبها بالأميرة سميحة .. ما هي القصة ؟! “
التصنيف رواية تاريخية مع فانتازيا ، بدمج التاريخ مع بعض خيال.
حمستني الفصول القصيرة علي تقليب الصفحات و إنهاء الرواية في زمن قياسي .
أشيد بطريقة السرد المختلفة فدمج التاريخ مع وجود فانتازيا من الأمور الصعبة ولكن الكاتبة نجحت في ذلك .
لا أنكر كذلك حبي لكتاب “محاكمة النفوس” ، فيه الكثير من المواعظ .
وكذلك ذكر سرقة الكتب الأثرية الهامة ، و ذلك يرجع إلى الإهمال بها ، فمن يقدر ثورة تلك الكتب ، هي الدول الأوربية.
النهاية لم تكن مثل ما تمنيت كنت أتمني أن أعرف أكثر من حياة الأميرة سمحية.