قرأت 200 صفحة من هذه الرواية ولم أجدها تستحق إكمالها. فهي سطحية لدرجة كبيرة من بدايتها. الحوار في البداية وخاصة في عائلة الدكتور راضي شعرت به حوار سطحي وكأنها رواية تخاطب أطفال. وزاد الموضوع بأن الدكتور راضي يا دوب تخرج ومارس طب أصبح مستشار الدكاترة كبار من إنجلترا ومصر وقام بإجراء عملية صعبة لإبن الشيخ خليفة ونجحت وسوف يقوم الشيخ بزيارة راضي في بلده التحضيرات قائمة وهنا توقفت يعني مش عارف ماذا أقول غير أمور مضحكة وما قرأته اعطيه نصف نجمة.