الكتاب مكتوب بلغة شعرية عاطفية مبالغ فيها إلى درجة ان كل قصة تمتد إلى حوالي ١٠ صفحات لا تخرج منها الا بسطرين من الأحداث، بصراحة المحتوى لا يطابق العنوان البراق الذي توقعت ان يعكس محتوى مليء بالألغاز وببراعة الطبيب الشرعي في فك طلاسمها.
ارتبكت في البداية من فكرة ان يروي الميت احداثا حصلت بعد موته .. فكرة لا يمكن استساغتها على الإطلاق ولو من باب المبالغة الأدبية لأفاجأ أن هذا هو النمط السائد ايضا في القصة التي تليها لأقرر فورا عدم استكمال قراءة الكتاب