في حين تظن أنك تعيش حياة حقيقية، تأتي اللحظة التي تهدم كل ماسبق.
هذا ماحدث مع بطل القصة، بدأت خيوط الحقيقة تظهر عندما كانت أمه على فراش الموت، كتبت رسالة و تطلب منه أن يقرأ محتواها على مسمع منها، تريد أن تتأكد أنه قرأ حتى النهاية قبل موتها.
بعد الصدمة الكبيرة التي يتلقاها... يقرر أن يتتبع أثر تلك الخيوط حتى يصل إلى كامل الحقيقة فهو من بعد ما علمه من أمه لم يعد باستطاعته إكمال حياته كالسابق.
تظهر له شخصيات غريبة ويحتاج أن يفكر بهدوء ليحلل عقد كل منهم حتى يصل لمبتغاه.
لم يكن يعلم أن النهاية ستكون أكبر ضربة يتلقاها...
انظر لمن هم حولك... هل تظن بأنك تعرفهم جيداً؟ يجب أن تفكر مجدداً بهذا الأمر.