لأول مرة أقرأ لربيع جابر وهو لا شك روائي متمكن
ولكني شعُرتُ بملل أكثر من مرة بينما أقرأ الأحداث، تفاصيل كثيرة لم تمثل لي شيئًا، بعد الثلث الأول صارت الأحداث رتيبة إلى حدٍ كبير.
برغم براعة السرد، إلا أنه يفتقد للترابط ووجود حس تشويقي يدفعني لأن أكمل قراءة الصفحات التالية، الأمر الذي جعلني أقرأ الرواية في ٧ أيام، أتركها وأعود إليها كلما وجدت متسعًا من الوقت.
أعطيتها ثلاثة نجوم للسرد وأسلوب الكاتب
أما القصة فلم تكن جذابة لي للنهاية
شكرًا لربيع جابر واتمنى أن أجد ما لم أجده في روايات أخرى له.