لم أستطع طوال القراءة التوقف عن التفكير في مماثلة القصة لحال سوريا، خصوصا أن الأحداث تتزامن مع اندلاع الأزمة السورية، فأحسست أنها مرآة تعكس صورة مصغرة للأزمة.
ولو وضعت هذا الإحساس جانبا، وقيمت البعد الدرامي للرواية فهي قصة الصراع بين الثقافة والمادة في سياق تشويقي
قرأتها ضمن تحظي أبجد للقراءة ٢٠٢٤
محمد متولي