أقرأ نصا فتعجبنى الحكاية ثم أتلهى فى السرد تتدفق الكلمات إلى عينى وتهمس بها إلى أذنى فأنتشى وأغوص أكمل القصة وقد أكتب عنها أو لا أكتب ، ربما أشجع الكثيرين أعطى الخمس نجوم والأربعة بيسر أكرمهم كما أكرمونى بأفضل ما عندهم ، ولكن هناك نصوصا تأسرنى أنظر ببلاهه ممتزجه بالشغف بدءا من العنوان للقصة للسرد للحبكه للشخصيات ، أعيد قراءة النص مرة أخرى فأتوغل فى الأسر وأفقد قدرتى على أن أكتب عنه إذ أراه فوق ماأستطيع إيفاؤه من حق وهكذا كانت قصة السيد رواية أسرتنى وأعدت قراءتها ولازلت بالأسر وأعلم يقينا أننى سأعيد قراءتها مرة ثالثة ورابعة بلاملل ولكن لاأعلم هل سأملك القدرة يوما أن أكتب مراجعة عنها أم أننى سأظل حائرة حول حلاوة النص .
إيه الجمال ده
إيه النصوص البديعة دى
هى دى الروايات بجد ياجدعان
أخييييرا لقيت نص يجعلنى أشعر بالإنتشاء
الكلب الذى رأى قوس قزح
فكرة , أحداث ، سرد ولغة ،حبكة ، شخصيات ، أفكار ومشاعر
كل حاجه فيهم تستحق ال ٥ نجوم