نوفيلًا عبارة عن جرعة مكثفة من الحزن
البطل يحكي عن ما سبب الحزن الذي اصابة بالاكتئاب والنقم على أسرته وخاصة والده بهذا الشكل
لا تتبع مسار حياته من البداية للنهاية، ولكنه يصنع فلاش باك ضروري على كل حدث مر في حياته أوصله لما وصل له
كل الشخصيات التي كانت سبب في الحزن والكره والغضب الذي شعر به
حتى ظهرت كاميليا...
على الرغم من أنها الخط الموازي للحزن ولكن في صورة أنثوية إلا إنها أضافت توازن في رأيي للرواية
قصتها مؤثرة للغاية بالنسبة لي ومرعبة أن أمكنني القول
نهاية أيضًا كذلك، ولكنني أحببت الونس الذي وجدوه في بعضهم البعض رغم كل هذا الحزن الذي يغلف حياتهم
النقطة السلبية بالنسبة لي هي المشهد الأول في الرواية شعرت أنه صنع ليجذب القارئ ولكنه كان قوي بالنسبة لي كبداية ولم أفضله