ليطمئن قلبي > مراجعات رواية ليطمئن قلبي > مراجعة Reham Mohamed

ليطمئن قلبي - أدهم شرقاوي
تحميل الكتاب

ليطمئن قلبي

تأليف (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
0

تحدي اكتوبر

ريهام محمد عبداللطيف

الكتاب الثالث

العمل ليطمئن قلبي

الكاتب ادهم الشرقاوي

دار كلمات لنشر والتوزيع

الطبعه الاولى 2019

_في الحقيقة انا احببت الرواية بشكل لم اكن اتوقعه نهائيا سلسلة ورغم انها عميقه الا انها سهله في نفس الوقت .

_ احببت ايضا ان الكاتب ذكر اكثر من كاتب وذكر اعمالهم وبعض الجمل التي قالت في كل عمل ذكره، وذكر ايضا مواقف حصل حدثت مع الصحابه وبعض الاحاديث النبويه.

_احببت حديث ماهر وهشام جدا وخصوصا عندما ناقشا موضوع الالحاد وعدم وجود "الله" وعرفت ايضاً معلومات عن الالحاد وبعض الملحدين الذين ذكرهم ماهر

_احببت قصه ريحانه وتلقيت من خلالها درس ان كل شئ في هذه الحياة يجب ان يري من اكثر من جهه لان الحقيقه لا تظهر في جهه واحده.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

معلومات اكتسبتها من روايه

* بدا الرق والاستعباد في عصر الامبراطوريه الرومانيه قبل مجيء الاسلام بالاف السنين*

النسب!

* مؤذن "الرسول" «صلى الله عليه وسلم» كان مملوكا "لأمية بن" خلف فاشتراه ابو بكر واعتقه*.

* عند مجئ الاسلام صار "بلال بن رباح" يصعد على ظهر الكعبة ويؤذن في الناس وقد كان من قبل سلعة تباع فصار بالإسلام سيداً، وما زال عُمر بن الخطاب كلما رأى بلالاً قال: بلال سيدنا واعتقه سيدناً*

*يقول الملحد «جان بول سارتر» : يجد الوجودي حرجاً بالغاً في أن لا يكون الله موجوداً لأنه بعدم وجوده تنعدم كل إمكانية للعثور على قيم في عالم واضح*!

_*الملحد الشهير «ريتشارد داوكنز» فيقول : في هذا العالم لا يوجد شر ولا يوجد خير ، لا يوجد سوى لا مبالاة عمياء وعديمة الرحمه*.

_* الملحد ديفيد برلنسكي» فيقول : إذا كان الإله غیر موجود فكل شيء مباح*.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اقتباسات:

_ البساطه والتلقائيه احد اهم اسرار الجاذبيه.

_ الاشخاص في الذاكره بعمق الاثر لا بطول العشره

_ولكن بعض الآلام لا يمكن الشفاء منها، مهما حاول المرء ذلك.

-لا يمكن الشفاء منها صحيح ، ولكن يمكن أن تجعل منا شخصا أقوى ، من قال إن الشفاء ضرورة؟ ومن قال إن الألم عطيئة الألم جزء من الحياة والإنسان ، لا حيلة في تفادي إصابة به ، بل إنه قد يكون ضرورة لبناء الشخصية ، وأحد كان النضج واتساع الفكر ، إننا بالألم نتخلص من السطحية التفاهة ، الألم يفض بكارة أرواحنا الساذجة فتكتشف من خلاله مكامن القوة فينا ، حدود قدراتنا ، نكتسب البصيرة وتخلى عن التصديق بظاهر الأشياء ، نحن بحاجة إليه كدافع الانطلاق لا كجدار نتكئ عليه ونبكي ، أو ننظر إليه كنهاية للطريق ، بل هو يرشدنا إلى البداية في كل نهاية.

_ حياة الانسان واختصار هي جملة عادات، والظروف التي يعيش في ظلَّها الانسان تسوق مشاعره وأحاسيسه وأجهزته النفسية .

_ نحن نتغير عندما نتلقى درس العمر.

_امنح كل شيء حجمه الذي وفقا لذلك ، يستحق ، ووقته الذي يحتاج : ، ثم تعامل معه بأقصى قوتك ووعيك لا بضعفك وخنوعك ، لا تصغ كثيراً مخاوفك وهواجسك وسيذهلك ما أنت قادر عليه.

_ نظفت اولا على ان نقرا ما بين السطور ولا نكتفي بظاهر الكلام، فانت تعرف ان في خفايا الكلام اخبار اكثر مما في ظاهره.

_ القلب ابصر من العين يا وعد، هو العقل ابصر من كليهما.

_ ليس كل ما يعلمون فيه يقع في قلوبنا.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

_الزواج الواهي في أصله قد يهدمه أي شيء ، إذا لم ترتبط الأرواح ببعضها ، وكانت بينهما تلك الفجوة من الصمت وعدم القدرة على التواصل فإن الانهيار قد يحدث لأي سبب ، قد يكون الأطفال أحيانًا سببًا لبقاء اثنين لا يجدان ما يجمعهما ، المسؤوليات المشتركة قد تجمع بينهما إن فشلت القلوب في ذلك.

•الفرق بين علمك وعلم الله ، بين توقعك وحتمية قدر الله ، هو أن علمك قد يُصيب وقد يخطئ ، وتوقعك قد يقع وقد لا يقع ، أما علم الله فلا يخطئ ، وقدره لا محالة واقع ، لهذا فإن علم الله ليس عاملاً مؤثراً أيضاً في المعادلة ، أنت ترتكب افعالك باختيارك ، ولأنك تختار تُثاب أو تُعاقب!

•أنا على قناعة أن الصداقة يمكن أن تصبح حبا ولكن الحب يستحيل أن يرجع صداقة؟

- ما السبب برأيك ؟

- أعتقد أن السبب في هذا يرجع إلى طبيعة كل من الحب والصداقة ، فالصداقة هي إعجاب كل طرف بالطرف الآخر ، بعقليته ، بأفكاره ، بأخلاقه ، بروحه ، وهذا يتوافر في الحب غالبا ، أي أن هناك أموراً مشتركة بين الصداقة والحب ، غير أننا الصداقة نحن ننظر إلى الطرف الآخر بعيدا عن حدود نوعه ، ذكرا كان أم أنثى ، أما الحب فهو صداقة أولاً ثم عنصر في إضافي هو الرغبة في الطرف الآخر ، رغبة الرجل في أن تكون هذه المرأة أنثاه ، ورغبة المرأة في أن يكون هذا الرجل رجلها .

_ولم يستحيل أن يرجع الحب إلى صداقة؟ - قلت لك الحب عاطفة أرفع درجة من الصداقة ،

والعلاقات الإنسانية تصعد ولا تنزل ، فإذا تحولت الصداقة إلى حب وهذا أمر شائع ، فهذا السياق الطبيعي للمشاعر الإنسانية ، أما العكس فغير وارد ، يستحيل على الناس تقبل مشاعر أدنى مما اعتادوه سابقاً بينما يتقبلون فكرة أن تنمو العلاقات وتزداد

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق