أعجبت أيما إعجاب بهذه الرواية، أولا لأن أسلوب المتبع في الكتابة رائع، الرواية تحتضن رواية داخلها، الرواية الداخلية لا تقل روعة من الأولى، شخصيات متقونة بحرفية عالية، تنويع كبير في أشكال الكتابة من الرسائل إلى البلاغات إلى السرد المتقطع إلى الوصف الدقيق للأماكن والشخصيات، وما أروع الخاتمة، لكن ما أعيب على إخواننا المصريين هو الكتابة باللهجة المصرية، رغم أننا كمغاربة نفهمها جيدا، كان بالأحرى الاقتصار على اللغة العربية...شكرا مصطفى عبيد اتمنى أن أقرأ لك رواية بمثل هذه الجودة..شكرا أبجد