اسم الرواية : أنهيدو
اسم الكاتب : أحمد خضر
عدد الصفحات : ٣٠٠
دار النشر : إبهار للنشر والتوزيع
_ سالم ولد ليجد نفسه ملعوناً من قِبل جنى و الذى لعن كل طفل يولد من عائلته في ذلك التاريخ المشؤوم فما قصة تلك اللعنه و هل سيستطيع أن يتغلب عليها و ما هو ذنبة اصلا منذ البداية ؟
_يعيش سالم أحداث مأساوية بسبب تلك اللعنة و الأحلام التي تؤرق نومه و صحوه و التي تملؤها التساؤلات و الرسائل الغامضة.
_ يتجلى لنا خلال الرواية جشع الإنسان و أنانيتة.
_ رواية تمزج بين الأساطير الإغريقية و الصراع النفسي للإنسان.
_هذه المرة الأولى التي أقرأ فيها عن أساطير اليونانيين و لكني استمتعت
_ منذ بداية الرواية إلي نهايتها و الأحداث مشوقة جدا و طريقة السرد رائعة.
_ الغلاف حلو اوي و مناسب جدا للرواية
_ اسم الرواية جذب إنتباهي جدا و إنتابني الفضول لمعرفت معاناه و الذى كشف لنا الكاتب عن معناه قُرب نهاية الرواية.
_ الحبكة قوية جدا و متناسقة.
_اللغة فصحى سرداً و حواراً مع تخلل الحوار بعض الكلمات العامية.
_استمتعت جدا بقرأت الرواية و علي الرغم من كبر حجمها إلا أنني لم أشعر بالملل أثناء القراءة فالرواية مشوقة منذ صفحاتها الأولى إلى نهايتها.
_ النهاية جاءت مفاجأة جدا و غامضة و صادمة أيضا بالنسبة لي.
_اقتباسات
" الحياة مجموعة من القناعات و الأفكار التي تجعل من الإنسان ما هو عليه، فأنت من تقرر من أنت وفي أي صف تقف بقناعاتك أنت و ليس غيرك"
" النسيان و التذكر ليسا عمليتان عقليتان وحسب، بل إنهما نعمة و نقمة في الوقت ذاته، فكم من حدث تتمنى لو أنه يُمحى من ذاكرته و إلى الأبد، وكم من حدث تصل حد الجنون و أنت تحاول تذكره لاعنا النسيان، لذلك فإن عملية التذكر و النسيان لا تجريان وفق إرادتك غالبا"