الحقيبة الوردية > مراجعات رواية الحقيبة الوردية > مراجعة Dr. Toka Eslam

الحقيبة الوردية - سمر الفيومي
تحميل الكتاب

الحقيبة الوردية

تأليف (تأليف) 3.2
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
2

🔷اسم الكتاب / الحقيبه الورديه

🔹الكاتبه / سمر الفيومي

🔷 عدد الصفحات /192 صفحه أبجد

🔷دار النشر / إبهار للنشر والتوزيع

🔷سنه الاصدار. / 2024

🔷اللغه / عربيه فصحى سردًا و حوارًا

🔷التقييم /⭐️⭐️

🔷 عن الرواية /

بطلتنا الرئيسه فالروايه _قسمت _ نرتحل معها عبر أيام حياتها من الطفوله و ذكرياتها ثم صباها وزواجها وما تابعه من أحداث …… جرت معظم احداث الروايه في فترة الشباب للبطله فكانت تقص بين الحين والاخر ماضيها و ذكرياتها مع والدها وجدتها ….

عن تلك الحقيبه الورديه التي تعتبر ارثها من جدتها وكيف حصلت جدتها علي حقيبه بهذا اللون النادر …. كانت ترتحل بها عبر ايامها تحمل بداخلها اما ثياب ملونه ملأتها البهجه تعبر بها عن فتره معينه في حياتها ….. او ثياب سوداء لمناسبه حزينه. او ثياب أكثر عمليه تناسب منحنى آخر من حياتها …..

لتظل تبجث عن ذاتها و تعود مره أخري لثيابها الملونه التي طالما امتلأت بها الحقيبه …..

🔷رأيي الشخصي /

قد تكون الروايه وأحداثها غير مناسبه لتفكيري او الفكر المجتمعي السائد ….. لكن لا انكر ابدًا انها تطرقت لواقع شائك قد يحدث ولكن أُفضل لو ان الكاتبه ركزت علي العواقب الوخيمه لمثل هذه الامور لان الواقع ليس ورديًا كما حاولت الكاتبه ايصاله للقارئ …..

🔸و جدير أيضًا بالذكر أن الكاتبه تمتلك زمام اللغه العربيه والقدره علي العرض بطريقه شيقه وسهله …….

🔷الغلاف / جاء الغلاف تفصيلي ومناسب لاحداث الروايه

بدايًة جذبني عنوان الكتاب فجميعنا يحمل قلبه واحلامه وسنوات عمره بين يديه ويرتحل بها عبر الايام فلماذا لا نضعها في حقيبه ورديه علّها تأخذ منها الامل والبهجه ..

🔴 وجب التنويه ان الكتاب +18 فكرًة ومضمونًا…

🔷إقتباسات /

❞ لم تكن مجرد حقيبة بل كانت ما تبقى من شبابك ورحلتك الوحيدة مع والدك، إنها الأمنية التي سعيت إليها فأهداك القدر فرصة لقاء حبيب عمرك معها.‏ ❝

❞ شعرت بالرضا حينما بنيت حاجزا بيننا لئلا أتعلق بك وأحبك، التعلق ضعف والحب انهزام لا أريد أن أعيش مهزوما كما كان والدي، عاش حياته مريضاً بحبه لأمي حتى بعد انفصالهما.‏ ❝

❞ احيانا تفيدنا العودة إلى الأماكن التي تشعرنا بالأمان، ولن اجد أكثر دفئا من بيتي القديم.‏ ❝

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق