لم اكمل القراءة
بدأت في قرائتها وبعد عدة صفحات ايقنت انها تقليد لنوعية روايات التنبؤ بالمستقبل،مع بساطة الحبكة ولم تقنعني ابدا فكرة ان القرآن ممنوع قراءته..هذا عبث فلسنا ف عصر محاكم التفتيش إبان الاستعمار الاسباني.. وسيتم التبليغ عنهم لأنهم ضد الحداثة فضلا عن البيوت الزجاجية وفقد الناس للحياء والخصوصية وهذا ضد الفطرة. فتوقفت وقلت هذا ليس ادباً