ربط أدب الديستوبيا بقصة بداية الخلق من القران يعطي الأدب بعد آخر ونظرة أخرى للمتأمل.
تذكرني الرواية وهذا الربط بكتاب "إضاءات على طريق بناء الذات " لهدى النمر، يصنف الكتاب على انه كتاب تنمية بشرية ولكن ربط الكتاب بتعاليم القران والغاية من الحياة التي من أجلها خلقنا يعطي الكتاب بعدا أخر ونظرة أخرى للحياة تختلف تماما عن ما يسمى "بالتنمية البشرية"
القرآن هو البداية والمنطلق لفهم الحياة وإن قرات في الفلسفة والمنطق والأدب ما قرأت.