فلنستعشر عظمة الخالق ورحمته ورأفته وترفقه بنا نحن مخلوقاته لا بد أن لا ننفك نسبح وننزهه ونحمده فما لا نراه بحدقاتنا له محورية في حياتنا ففي هذه الرواية (عالم لا يتحلل) يصف الكاتب حال العالم بعد أن تختفي البكتيريا فلا شيء يتحلل ولا طعام يفسد ومن جهل البشر وضيق أفقهم يظنونه نعيمًا حتى تبين لهم النقيض من ذلك