رواية مؤلمة و واقعية
ربما أكثر من سيفهمها و يشعر بها بكل تفاصيلها في وقتنا الحالي بعد أهلنا في فلسطين بالطبع، هم من يعيش أحداث الرواية منذ سنوات.
فكما هجرت البهائم الصهيونية المجرمة أهل فلسطين ، كذلك فعلت العصابات النصيرية و الرافضية بأهل السنة في الشام و العراق و اليمن....... ليعيش أهلها نفس الأهوال التي مر فيها قبلهم أهل فلسطين.
و إن اختلفت خلفية الصهاينة العقدية عن النصيرية و الرافضة لعنهم الله، إلا أن القاسم المشترك بينهم عداءهم لأهل السنة و استباحتهم لدماءهم و حقدهم الشديد على الإسلام .
فكثير من أهل تلك العواصم المحتلة من قبل العصابات الرافضية و النصيرية، إما عاش بنفسه أو عن طريق أخ أو قريب أوصديق رحلة اللجوء الغير شرعي و عاين مخاطرها و أهوالها.
أسأل الله الحرية العاجلة لفلسطين و العراق و الشام و اليمن من الإحتلال الصهيوني و الصفيوني الرافضي و النصيري الباطني.
Edit Review