اول قراءاتي في الأدب العماني ، بشرى خلفان استطاعت بقلمها ان تجعلني اعيش وسط العرب و البلوش في مسقط ومطرح وحتى الهند في تلك الفترة ، بناء الشخصيات المُحكم و سير الأحداث و التفاصيل رغم ألمها الا انها كانت واقعية .
أثناء قراءتي للرواية اكتشفت مدى تشابه اللهجة العمانية و لهجتي الأم ( الحضرمية ) ، لذلك اُقر بأن بشرى خلفان عرّت جهلي بخصوص دولة وشعب شقيق مثل عمان واثارت فضولي حولهم 🤍.