الرجل الذي يراقب النساء : الجزء الثاني من سلسلة المحلل الجنائي سيباستيان بيرجمان > مراجعات رواية الرجل الذي يراقب النساء : الجزء الثاني من سلسلة المحلل الجنائي سيباستيان بيرجمان > مراجعة Reham Bishr

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


لا يوجد صوره
4

#مسابقة_الجريمة_ليست_كاملة_مع_ابجد

الرجل الذي يراقب النساء

هل سبق أن تعاملت مع الجرائم المقلده نعم حتى الجريمه

اصبحت تخضع للتقليد لللقتله المتسللين مثل عليا وأشخاص يضعونهم في مراتب القدوة التي تستحق التقليد

مره اخرى مع السويد تلك الدوله التي يبدو ادب الجريمه فيها مشرق وجميل

حفظت شوارع ستوكهولم وعرفت أماكنهم الراقيه وتقسيم مناطقها وأنظمتها

توقفت كثيرا في بدايه القصه مع اول جريمه قتل حين تحدثت الشرطيه أن الخطر المرعب في هذه الجريمه هو أنها في فراش امراه امنه فإن لم تجد المرأة الامان في بيتها اين تجده نعلم أن الشارع خطر والعمل خطر ولكن المنزل أيضا يصبح خطر

تعرفت على سبيستيان المحقق المنسي وكيف قرر أن يغير نمط حياته فأصبح يعيش من أجل متعه فقط

تعيده الجرائم إلى دائره الضوء مرة أخرى لتشابه طريقه القتل مع قاتل قبض عليه نذ مايقرب عقدين من الزمان

تغير الأشخاص ولكن الجريمه التي يحققون فيها هي نسخه مكررة من جرائم قاتل متسلسل موضوع في سجن شديد الحراسه

تتشعب الأحداث لندرك أن سبيستيان على علاقه مع كل النساء المقتوله وكأنه أصبح لعنه بمجرد الاقتراب منهم

تتصاعد الأحداث الدراميه ونعرف القاتل نذ منتصف الروايه ولكن تظل ابعاد اجتماعيه وانسانيه أخرى تتجاذب العمل بشكل شيق وجذاب ولكن التفاصيل احيانا توصل الملل

اعجبتني إدارة القاءد لمجموعه اوريكسمود توروكيل بديوقراطيه ولكن بحسم وحسن توجيه خاصه مع مشهد التصويت على ضم سبيستيان لفريق العمل

توقفت كثيرا مع مشاعر سبيستيان كاب يبحث عن علاقه مع ابنته باي طريقه ولكنه يدرك أن القر كاف بلا معرفه تجعله يخسرها للابد

اعجبتني الينور التي قررت أن تكون جزءا من حياه سبيستيان وتنفذ بشكل شيق وجميل

احببت توريل الذي ضحى بحياته من أجل أن يحصل صديقه على حياه افضل يستعيد بها ابنته

البحث في الدافع الإنساني لشخصيات القتله المتسللين يجعلني أشعر بالخوف فكلنا بداخله عقد من الطفوله ممكن أن تخرج وحشا كامنا بداخله

شكرا ابجد لهذه الروايه الجميله وشكرا للترجمه التي كانت دقيقه وممتعه لم تجهدني سوى حين تذكر الاسماء احيانا باللقب واحيانا بالاسم الاول

شكرا اسلام وهبان على فرصه ادب الجريمه التي دخلت داىرتها واقول بكل ثقه لاتخافو ولكن احذروا

Facebook Twitter Link .
0 يوافقون
اضف تعليق