بداية هذا العدد بذهاب لاشين بنفسه إلي منزل شيرين هنائي ليحكي لها ما حدث من فقدة لقدرتة أو بعض قدراته الخارقة، وسفر سهير الولايات المتحدة لحضور مؤتمر روحاني مهم.
جزئية جميلة فيها حوار بين الكاتبة وبطلها وكأنها تحادث نفسها بصوتٍ عال علي الورق وكأن لاشين يتفاعل حرفياً كأنه حي.
بعدها تظهر دهبية التي كانت سهير تعرفت عليها في أحد الموالد سابقاً، ثم الحديث عن مهنة الكودية وعلاقتها بالبحث عن الماورائيات.
يستمر تناقل الحكايات بين البحيرة واسماعيلية إلي أن ينتهي الجزء بطلب أسامة إجازة من سهير بسبب غيرته من لاشين الذي أصبحت تصرفاته أكثر إحراجاً لأسرتها.