بداية الكتاب الثاني تذكرة بما حدث في الجزء الأول من أحداث واستكمال الولوج لعالم لاشين وحكايته وكيف استقر به الحال إلي ما وصل إليه الآن بعدما حدث لأبوه وأخوه.
التفاصيل في هذا العدد أكبر عن لاشين ومعارك آدم مع الشياطين والإشارة إلي ديهيا التي لا يعلم عنها أي شيء حتي وإن قرر أنه سيذهب مستكشفاً لما سيتم توجيهه إليه، تلك هي إشارات العصا.
علي كل حال لم تصدقه سهير، لم تقتنع بحكايته من الأساس ولكنه عازم علي الانتقام وسنري ماذا يفعل.