وجدت نفسي أثناء قراءة هذه الرواية كما يطلق الكاتب عليها أردد بيني وبين نفس ي الحمد لله الذي خلق العقل البشري وأعطاه القدرة على السرد والخيال
قصة مملة بسيطة لأبعد الحدود لا تحتوى على حبكة ولا تفاصيل ولا أي شئ مثير مع كل الاحترام للكاتب وال ٣ ساعات التي قضاهم في تنسيقها ولكنها تجربة فاشلة للغاية
قرأت الكثير من الأعمال الأولى لكتاب شباب ولم يقابلني مثل هذه السذاجة التي وجدتها في هذه الرواية
أعتقد إن طفل في الثانية عشر من عمره قد يسردها بتفاصيل وحبكة درامية جذابة أكثر من هذا بكثير
فمهما تطورت التكنولوجيا فلن تصل إلي قوة ومقدرة واستطاعة العقل البشري على الإنتاج