وسعدت أخيرًا بقراءة رواية الصديقة العزيزة هالة فودة. ولم تخذلني الريڤيوهات الرائعة التي قرأتها عنها… فجاءت رحلتي معها ممتعة وحميمة بما حوته من مشاهد وأحداث عاصرناها جميعًا نحن أبناء هذ الجيل…
والآن تحق المباركة يا لول بعدما أسعدتيني بقراءة عذبة وشجية مفعمة بمشاعر الحب الخالص لهذا الأب "الراضي" الجميل…
وفي إنتظار المزيد من الإبداع يا هالة…
نشوة