أول تجربةقراءة لي مع القصيبي، لم تكن موفقة طبعا، اعتبرها كابوسا يعيشه رجل يعاني من أحلام يقظة مختلطة بالمراهقة، الممرضات يخدمنه، احداهن تريده، اخرى تناديه دادي، وهو ابتذال لا يصدق، ثم امرأة متزوجة لا وجود لزوجها رغم وجوده، تحب البطل بلا مقدمات، تارك مريض، تارة يفعل امورا تقارع الشباب، لهذا هي مجرد احلام يقظة لا غير، لرجل فشل في الزواج فاصبح يقوم بفتوحاته الرائعة في احلامه لل غير، يحقق ما كتبه في روايته دار السرور، هكذا بدت لي الرواية